مارست الجنس مع زميلي بعد خيانة زوجي لي
اسمى سامية ، 34، سنة موظفة فى مصلحة الضرائب ، كنت أحب زوجي و أحترمه و أخلص له في السر و العلن، إلا اننى اكتشفت بعد سبع سنين من الزواج والحب والإخلاص له، اكتشفت أنه يخوننى معى امرأة ساقطة بنت ليل و قد تأكد ذلك لى من خلال هاتفه النقال، وبعدها أحسست أن حياتى دُمرت بلا معنى و بدأ اهماله لى يزيد حتى مارست الجنس مع زميلى في العمل الذى كان يغازلنى في الرايحة والجاية و كنت دائماً ما أصده بقولى ” انا زوجة محترمة”
ذات ليلة من ليالى الشتاء البارد عاد زوجى من عمله متأخراً على غير العادة و كنت قد انتظرته بالشموع و جو رومانسى و قد أحضرت له مالذ من طهى يديّ.. عاد و انا انتظر منه ليلة حمراء إلا أن عاد منهك و تركنى لإحباطى.. لم أنم ولكنى استلقيت بجواره على فراش الزوجية و مضت ساعات و رن هاتفه. كنت قد غفوت ولكنى تنبهت و تسلل هو على أطراف أصابعه ليذهب إلى الحمام و انا وراءه دون أن يدرى أراقبه. صدمتنى مكالمته مع ساقطته وهو يزعق بصوت خفيض: ” انت عاوزه ايه تانى…مش هقدر تسمعنى….هيجتى….طيب طلعى بزازك ألحسهم كمان مرة…اهو زبرى برة…الحسيه..آه…حطته في كسك…آه……ههههه”…لم أستطع أن أكمل، بل انسحبت بهدوء المنكسرة و ألقيت نفسى و الدموع تنسكب ليس من عينيّ وف قط بل من قلبى …حبيبى الذى منحته مشاعرى كسرنى و جرحنى في أعز ما أملكزز ذلك هو ما دفعنى إلى أن مارست الجنس مع زميلى و قد أسمعته مثل ما أسمعنى و أنتهيت معه إلى الطلاق.
في الحقيقة و دون كثرة تفاصيل تركت نفسى للذة اللحظة، نعم ففي يوم عرض على علاء زميلى أن يخفف عنى بعدما علم ، وجلسنا في كافيه و وبينما أنا في سيارته طبع قبلة على رأسى ثم تحولت إلى و جهى فأبعدته عنى بغلظة فكف عنى و قال: ” سامية يعنى هو بيخونك و سايبك كدا…مش هو ده اللى من سبع سنين سيبتنى علشانه…ردى…ان اللى حبيتك بجد ولسه مستنى …”… زرفت دمعى و تذكرت ما قاله و هو واقعى فعاهدت نفسى أن أسلمها له. تناولنا مشروبنا و ضحكنا و أنسانى بحسه المرح ونكاته البذيئة و لم أشأ أن أعود إلى البيت وقلت: ” طارق مش لسه بتحبنى؟” قال بلهجة المستغرب: ” وانت لسه بتسألى يا سامية…”..قلت وقد لثمته على خده: ” وانت مستنى ايه …أنا ملكك من دلوقتى…”..ضغط على دواسة البنزين و عشر دقائق و كنا في شقته التي دخلتها من سبع سنين. ما هي إلا أن دخل طارق الحمام و خرج حتى مارست الجنس معه، في شقته وفوق سريره الذى كان يتمنى أن أرقى فوقه من سبع سنين.
خلعنا ثوبانا و زالت ما بيننا كل أنواع الحياء لدرجة راح يفحش في الكلام و انا كذلك و رميت زوجى الخائن وراء ظهرى وراح طارق يعصر بزى الايسر وينتقل الى الايمن وانفاسى تعلو وتهبط ونزل بشفايفه على رقبتى ويداه تواصلان فى فرك حلماتى وهو يتكلم بصوت خافت”: حرام عليكى تحرمينى من البزاز دى “.. وانا أحتضنه أكثر و أكثر ونزليلثم بزازى بشفتيه وكان يفترسهم ويعض بمقدم اسنانه عضاً خفيفا على حلمتى وانا اصرخ : “اااااه اااااه ااااه ” وهو يزداد شراهه وضغط صائحاً: ” كنتى فين من زمان عايزك من زمان من اول ماشفتك وانا عايزك” و أجيبه : ” انا معاك ولك وملك ايدك”…قال : ” جسمك وبزازك نار” ، فأرد عليه : ” طفى نارى انا مولعه نارى قايده فيا”…
و بينما انا افتح له ساقاى ليلعب بيده واصابعه أكثر وادخل يده ويداه تعبث الى ان وصلت الى كسى مباشره وادخل اصبعه وانا اتلوى تحته واصرخ واشده اليا اكتر واكتر ونزل بشفتاه الى بطنى يقبلها وينزل إلى كسى الهائج ويلحسه لأصرخ أنا قئلة: ” كسى لك ملكك اعمل اللى بدالك فيه”. وفيما أنا ارفع اليه كسى ليرشفه ويدخل أصابعه داخله وانا اتكهرب أكثر واتلوى اكتر واصيح بصوت أعلى ، رفع لى ساقيّا االإثنين واستمر فى لحس كسى ونزل لفتحة طيزى يلحسها ويدخل لسانه واصابعه وانا اصرخ من اللذه والشهوه الى ان نام فوقى وتقلبت فوقه وانا اقبله ونزلت بشفتاى الى عنقه ويدى تنزل الى بطنه والى اسفل الى ان وصلت لزبه وقد استطال وضغطت عليه وهو يتاوه من المتعه وامص بيضاته وادخلهم بفمى والحس زبه من فوق لتحت واطلع من تحت لفوق الى ان اشتد زبه بشده فرفع كل رجل على كتف واخذ يلعب بزبه على كسى من الخارج وانى اتلوى و أرجوه : ” يالا دخله مش قادره” …راح يهيجن أكثر و يقول : ” يقول عايزه ادخله فين”.. فأقول و أنا في قمة شهوتى : ” دخله في كسى…نيكنى..يالااا.. نيكننننى…” وهو يقول وقد بدا يدخل راسه: هانيكك واقطعك وهافشخ كسك الاحمرالجميل” .. و بالفعل ادخله إلى منتصفه و راح يدخله ويخرجه وانا ادفع نفسى معه ليدخل اكتر وضغط مره واحده وادخله كله فأحسست أن جسمى قد تخدر وكسى انشق نصفين فصرخت : ” ااااااه ااااااه ااااااه” ظل طارق ينيكنى و أنا أتلوى من تحته و قلبنى على بطنى و أبعد ساقى عن بعضهما و دسّ مارده داخلى من خلفى وراح يفلحنى كما الفلاح الذى يعزق الأرض بفأسه حتى غبت أنا و غاب هو وأحسست بسخون جميلة تجرى في أعماقى و راح بعدها يقبلنى فعلمت أنه قذف و كنت أنا قد اتيت شهوتى مرتين قبل ذلك. هكذا مارست الجنس مع زميلى طارق و بعدها لم أهتم يعلم زوجى أم لا وهو قد علم وانفصلت عنه