نياكة مولعة مع جوز المديرة في المكتب
كانت احلى نياكة مولعة و اول مرة اتناك بعد الطلاق حتى اني حسيت نفسي اني اتناك لاول مرة في حياتي و كان زبه كبير جدا و ممتع في الجنس و ظل ينيكني بقوة و يمتع كسي الممحون و قصتي بدات بعد ما اطلقت اشتغلت ادارية فى حضانة و صاحبة الحضانة كان جوزها محاسب اسمه عادل كان دايما يعدى عليها ويوصلها بعربيته وكان بيراجع مع الموظفين الايراد وكدة وانا كنت لسة موظفة جديدة وهو كان بيعلمنى الشغل ودايما كنت بلاحظ نظراته ليا و تعمده انه يلمس ايدى باى حجة .
وبصراحة انا كنت مستمتعة بنظرات الاعجاب دى وفى مرة كنا بنقفل حسابات الحضانة وهو كان بيراجع معايا الفواتير وقعد جنبى عالمكتب وشوية شوية لقيت ايده على فخدى بيحسس عليها بشويش وانا ساعتها اتفاجئت من جرأته دى خصوصا ان الغرفة كان فيها مدرسين وكان ممكن اى حد ياخد باله المهم انى سحبت رجلى بعيد شوية لقيته حط ايده تانى والمرة دى مش تحسيس لاء تفعيص فى فخدى وعينه كلها شهوة عليا و خلاني احلم اني معاه في نياكة مولعة و سخنة. رحت قومت من جنبه وكان ساعتها معاد الانصراف قرب قولتله ادام الموظفين بعد اذنك يا استاذ عادل انا ماشية قالى طيب نكمل بكرة اه نسيت اقولكم ان مراته مديرة الحضانة كانت فى العمرة وهو كان بيجى يشرف عالشغل المهم تانى يوم قبل معاد الانصراف بشوية قالى احنا مكملناش تنظيم ملفات الاولاد قولتله نعملهم بكرة لان النهاردة مش هنلحق قالى لاء لازم يخلصو النهاردة لان بكرة مش فاضى قولتله حاضر يا استاذ عادل وفعلا بدأنا شغل فى الملفات و هنيك حصلت نياكة مولعة و جنس مولع . ولما جيه معاد الانصراف كانت الحضانة فضيت من الاطفال والموظفين كمان روحو ومكنش فاضل غيرى انا وهو والعامل اللى بيفتح ويقفل لقيته بينده عالعامل وبيقوله روح انت يا محمد احنا لسة قاعدين نخلص شغل وانا معايا المفاتيح هقفل انا بعد ما نخلص والعامل ماصدق ومشى والمصيبة انه قفل باب الشقة اللى هى حضانة وراه وهو طالع .
ساعتها انا قلبى كان بيدق بسرعة كانى حاسة ان هيحصل حاجة وانه مش هيفوت الفرصة دى عشان ينيكني نياكة مولعة ومكذبش خبر قالى ما تيجى نريح شوية من الشغل ونعمل كوبيتين شاى يعدلو دماغنا قولتله اوكى هعملك شاى لسة بخرج من مكتب المديرة لقيته بيشدنى وانا من الخضة رجعت لوراء ولذقت ظهرى فى الحيطة .قالى متخفيش منى انا بحبك ومجنون بيكى وكان نفسى فى اللحظة دى من زمان وانا كنت بقاومه بس مش قادرة ابعده عنى وهو نازل بوس فيا فى كل حتة فى وشى ومسك راسى وباسنى فى شفايفى بوسة زى بتاعة السينما ساعتها حسيت بكهربا فى جسمى واستسلمت ومبقتش اقاومه وهو زانقنى فى الحيطة ونازل فيا بوس وتفعيص فى بزازى من فوق البلوزة وبعدين فكلى زراير البلوزة وانا مستسلمة تماما في نياكة مولعة مع جوز المديرة . و طلعلى بزازى اول ما شافهم قال يا لهوووى عالجمال هى دى البزاز انا مش متجوز ست .
و رضع بزازى بشراهة وبايد بيفعص البز التانى وانا ماسكة راسه وبلعب فى شعره ومستمتعة بلعبه فى بزازى وبعدين لا اراديا لقيت نفسى بقلع البلوزة اللى كنت لبساها وكنت فاتحة الزراير بس رحت قلعتها وفكيت الستيانة من وراء وهو مسك الستيانة بسنانه ورماها ولس بيلعب ويرضع فى بزازى ومش عايز يسيبهم . وبعدين طلع زبره المنفوخ ومشدود عالاخر بصراحة زبره كبير اوى طويل وتخين وراسه كبيرة اول مرة اشوف زبر بالحجم دة انا كنت متجوزة راجل زبره صغير مكنتش اعرف ان فى الحجم دة المهم بعد ماطلع زبره لقيته مسك راسى وبيقولى انزلى على ركبتك ساعتها عرفت عايز ايه اكيد عايزنى امصله زبره وانا كنت عايزة اكتر امسك الزبر الضخم دة بايدى والحسه وامصه وفعلا مسكته في نياكة مولعة جدا . وقعدت ابوس فيه والحسه من اوله لاخره والحس بيضانه الكبيرة واعضعض فيهم بشويش بسنانى وهو بيصرخ من كتر النشوة وبيقول اهات ويا متناكة سيبيه مش قادر وانا مستمتعة بزبره ومش عايزة اسيبه كانى مصدقت لقيت زبر امسك فيه مش قادرة انسى شكله وهو منفوخ وانا بلحس فى راسه الكبيرة بلسانى وبمصه وهو شوية يشدنى من شعرى عشان يبعدنى وشوية يزق زبره جوة بقى جامد في نياكة مولعة و جامدة قوي .
وبعدين قالى اقلعى الجيبة وهو كمل قلع البنطلون لانه كان فاتح السوستة ومطلع زبره بس مكنش قلع البنطلون كله المهم قلعت الجيبة قالى نامى عالارض نمت وهو نام فوقيا وبدأ يبوس كل حتة فى جسمى من راسى لحد رجلى وطبعا اتوصى ببزازى وكسى .انا كنت نزلت شهوتى بعد نياكة مولعة بس هو كان لسة وهو بعد كدة قعد على وشى ونكنى بزبره فى شعرى بقى يلف خصل شعرى على زبره وبعدين ينزل على وشى ومشى بزبره على عينى وضربنى بيه على خدى ومشاه على شفايفى وانا مستمتعة عالاخر وبعدين نزل قعد على صدرى وبقى يخبط بزبره على بزازى وانا مسكت بزازى وضمتهم على بعض وهو دخل زبره مابينهم وبقى ينيك فيهم ساعتها كسى كان مولع عالاخر ونفسى ينزل تحت ويدخله بقى . قولتله خلاص مش قادرة دخله فى كسى قالى لسة بدرى على كسك . قولتله ابوس ايدك انا مش قادرة كسى مولع دخله ارجوك نيكنى فى كسى يا استاذ عادل انا هموت لو مدخلتوش قالى هنيكيك فى كسك يا لبوة يا متناكة رحت فتحت رجلى وهو قعد يبوس فى كسى ويلعب بلسانه جوة وانا بتأوه من كتر النشوة بس عايزة اكتر عايزة الزبر الكبير دة يدخل جوايا عايزة احس بنبضه فيا قولتله دخل زبرك بقى و نيكني نياكة مولعة قالى خدى زبرى ياوسخة
وبدأ يحنسنى ويلعب بيه على شفايف كسى وانا جسمى يولع نار وهو قاصد يعذبنى وميدخلهوش قولتله ابوس ايدك دخله وبعد ماتحايلت عليه اخيرا حن عليا مسك رجلى رفعها على وسطه وبدأ يدخل راس زبره شوية شوية وانا كسى كان ضيق لانى قعدت سنة بعد طلاقى متنكتش فيها ودى كانت اول نياكة مولعة ليا بعد الطلاق . المهم انه دخل راس زبره الكبير بالعافية فى كسى الضيق وشوية شوية بقى يدخل زبره لحد ما دخله كله وانا بصرخ وبقول اااه نيكنى يا حبيبى بحب زبرك دخله كله كنت ساعتها فعلا زى اللبوة وحسيت ان كسى شفط زبره كانه عطشان وكان مستنيه يرويه وهو فضل يرزع فى كسى داخل طالع حسيت انى اول مرة اتناك وانى مكنتش متجوزة واول مرة احس بالمتعة دى فعلا حجم الزبر و خصوصا تخنه هو اللى بيمتع الست وهو بينكنى وانا مستمتعة وبصرخ بقوله دخله اكتر . وهو دخله لحد البيضان ما لمست جدار كسى وجسمى كله متكهرب وفضل ينكنى وجاتلى الرعشة وهو قرب ينزل قالى عايزة اجيبهم فين قولتله جوة كسى ارويه بلبنك وفعلا نزلهم جوة وغرق كسى بلبنه وبعدين قام قعد على بطنى وبقى يمسح زبره على بطنى وينظفه وبعدين اترمى جنبى عالارض وانا كنت وصلت لقمة النشوة في احلى نياكة مولعة بعد ما استريحنا قومنا لبسنا هدومنا وروحنا وبعد كدة كانت لينا لقاءات تانية فى مكتب المديرة هابقى احكيلكو عليها