زوجتي تتناك من رجل غريب وأنا أعرف
أكون في قمة لذتي حينما أعلم أن زوجتي تتناك من رجل غريب. اليوم زوجتي الشرموطة كان لديها مفاجأة حلوة لي … بما إنها زوجة شرموطة ومتناكة خرجت اليوم من المنزل بمفردها، وملئت كسها بمني رجل أخر وعادت إلى المنزل وكيلوتها غارق في لبنه الكريمي من أجل أن ترضيني. فهي تعرف كم أحب أن أكون ديوث عليها وكم أريد أن أرى كسها ينتفخ ويتمدد ويمتليء بالمني من النيك الساخن جداً على يد رجل غريب أختارته من أجل أن ترضي شهوتها المسائية. وجدت هذا الرجل الغريب في أحد الكافيهات في ساعة الغداء. رجل قوي مفتول العضلات وشاب. وكان يحتسي النسكافيه مع زملائه في الكافيه حينما دخلت بمفردها إليه.
لم يكن هناك أي امرأة أخرى في الكافيه لذلك دخولها لاحظه الجميع. وكان هناك طاولة فارغة إلى جوار هذا الرجل، وهي على الفور اختارتها حتى يمكنها بسهولة أن تستعرض ساقيها ومفرق بزازها وابتسامتها له وتغمز له بعيونها الساحرة وتجعله يحتاج إليها. هو لاحظها على الفور مع كيرفاتها السكسي وتاتو الفراشة على رقبتها وهذه الابتسامة الشيطاية التي ترمقه بها من شفايفها الحمراء مثل الياقوت. والتي جعلت قضيبه ينتفخ في بنطلونه الجينز. رغبته فيها كانت واضحة وكان هدف سهل لها. وهي ببطء عقدت ساقيها وتركت تنورتها القصيرة ترتفع لأعلى …. ومن ثم لأعلى أكثر بينما تتمايل على كرسيها … وتتمايل للأمام لتعطيه نظرة كاملة على بزازها العامرة. تجاهلت أصدقائه تماماً، وهي ركزت كل اهتمامها عليه، وأفردته من بين الجميع من أجل غرض واحد. كانت تحتاج منيه. وعندما أصبح واضحاً إنه لا يمكن أن يرفض لها طلب. قامت من علي طاولتها وسارت نحوها وانحنت ببزازها الثقيلة على ذراعه وهمست في أذنيه “حمام الستات — دلوقتي!” ومن ثم من دون حتى أن تنظر خلفها لترى ما إذا كان سيتبعها أم لا، توجهت مباشرة إلى حمام السيدات وحذاء ذو الكعب الحاد يطقطق على أرضية السيراميك وهي تسير لتحطم معنويات الرجل.
عبر الكافيه في بضعة خطوات قطعت أنفاسه، وفي ثواني معدودة كان خلفها في الحمام حيث جذب وجهها بسرعة ورفع شفايفها التي يسيل عليها لعاب الشهوة في قبلة مليء بالسخونة واللذة. يده جذبت جسمها نحوه بكل قوة بينما دفع تنورتها بكل نعومة لأعلى طيزها وأصابعها أحتوت فلقتيها تبحث عن كنزها الناعم. تنهد بين القبلات: “أنتي مين؟” ردت عليه: “أخرس خالص وأديني زبك؟” وصفعته على وجهه بقوة لإنه تجرأ يسألها عن نفسها أو عن دوافعها. لم يحتج إلى توجيهات أكثر من ذلك حيث جعلها تستدير من الأوراك ورفعها على الحنفية وأدخل أصابعه الجائعة ما بين شفرات كسها المبلولة وبعبصها بقوة. أصبعين سميكين فشخوا كسها ليحضروها من أجل قضيبه الغليظ. وبيده الأخرى فتح سوستة بنطلونه الجينز وترك قضيبه الغاضب يخرج للنوم …. آههه ياللهول! قالت لي إنه كان أكبر كثيراً من زبي. نظرت له بكل إعجاب وإثارة. وظنت في نفسها إنه سيجرحها، لكنه يكون أفضل عندما يجرح! وكان بدأ بالفعل يخرج منه العسل في شكل خيط طويل بسبب فورة القبلات والتحسيس ما بينهم.
“دلوقتي!” أمرت الرجل مرة ثانية وهي تقوس ظهرها بإصرار وتدفع مؤخرتها وأوراكها لأعلى لتقدم له عرض لا يمكن أن يرفضه. حذرها: “هيقطع كسك. أوعي تصرخي.” وهو يقول هذا بدأت زوجتي تتناك من رجل غريب ودفع قضيبه السميك كله في كسها الجائع من دون أي حرمة أو تردد. شعرت كإنه النار تحترق في داخلها بينما يخترق قضيبه كسها ويملأها كما لم يحدث لها من قبل: “آآهههههههه.” صرخت من الألم والمتعة وبسرعة يده الكبيرة التفت حولها لتهدأ صراخاتها بينما يده الأخرى امسكت بشرعها لتدفعها لأسفل على عمودها أكثر وهو ممسك بها كعبدة له.
ومن ثم ضاجعها بكل قوته … هذا الرجل الغريب كان يغزوها بكل قوته وبسرعة أكثر من أي مرة أخرى أتناكت فيها. وأحبت هذا كثيراً. الشهوة تغلبت على كل حواسها الأخرى وأصبحت بلا حول ولا قوة وغير قادرة على فعل أي شيء أخر سوى أن تدفع نفسها أكثر وأكثر على قضيبه المنتصب حتى لم يعد باستطاعتها أن تأخذ المزيد. ومع شعور باللذة يتصاعد في داخلها شعرت بماء شهوتها ينفجر على قضيبه ويسيل على ساقيها مثل نهر جاري ليشعل قذفه الكبير في داخلها وهو يزمجر ويتيبس وهو ممسك بها بطريقة مؤلمة حيث فقد الاحساس بنفسه في شعور عارم باللذة. وهي كانت تهتز وترتعش ولا يمسكها على ساقيها إلا قوته وقبضته الشديدة عليها والتي كادت تحطمها.
وفي النهاية تركها وتراجع بعد أن صفعها صفعة الواداع على طيزها وارتدى بنطلونه الجينز لى قضيبه الذي كان ما يزال منتفخ. حاولت أن تستجمع نفسها على الحنفية وبكل ضعف ارتدت كيلوتها وتنروتها ورفعت عينيها لتنظر إليه ثانية. “دي كانت نيكة حلوة أوي. شكراً.” “لا شكر لا واجب. يا حلوة. أنا شاكر.” وابتسم لها ابتسامة خبيثة وهو يعطيها الكارت الخاص به. “مع السلامة يا شاكر.” قالت له وهي تلقي بالكارد في سلة المهملات وتشير له على الباب. “أكيد صحابك بيسألوا أنت فين دلوقت.” خرج من الحمام. وهي عادت للنظر إلى المرأة وعدلت من ملابسها ووضعت أحمر الشفاه وسرحت شعرها. وخرجت مباشرة من الكافيه ولم تنظر خلفها أبداً. والآن ها هي أمامي مغطي بمني ورائحة شخص أخر وجسمي كله يصرخ في لكه أضاجعها واسترجع ما هو لي وأدخل قضيبي في كسها المليء بالمني بعدما علمت أن زوجتي تتناك من رجل غريب.