امي كما لم اعرفها من قبل
كل التغيرات في حياتنا تبدأ بفكرة .. فكرة قد نحاربها بإستماتة او قد نعتنقها ونؤسر بها حتى الموت.. اليقين الوحيد هنا اننا بعد الفكرة لا نعود كما كنا قبلها .. بل نتغير..
قصة محارم … نيك الام المحرومة
انا شاب وحيد لأمي .. توفي والدي بعد شهرين من ولادتي .. تركنا وحيدين، لكنه ترك لنا ايضا كم وفير من الممتلكات والمال .. فعشنا حياة ميسورة ولم نعتز مساعدة احد ..بل على العكس فقد كانت امي تستثمر المال وتديره ادارة جيدة وبنت مكتب سياحيا غدا بعد ذلك شركة سياحية لديها بعض الفروع والعلاقات في بلدان اخرى.. حتى اصبح الاخرون بحاجتنا وليس العكس.
امي .. هذه المرأة الصلبة التي تملك من الجسارة والقوة والثبات ما لا يملكه كثير من الرجال.. كانت بالنسبة لي كالمصباح السحري .. حققت لي كل زغباتي وامنت كل احتياجاتي، المادية منها والمعنوية.
لم ارها يوما تبكي او تشتكي .. بل هادئة كجبل.. واثقة تدير كل الامور بإحترافية عالية.
هذا كله جعلني مذهولا دائما امام هذه الشخصية القوية لأراها دائما مثلا اعلى يحتذى به.. لم استطع ان ارفض لها طلبا او ان اعارضها يوما.. بل اثق دائما يقيادتها وحكمتها وحنكتها .. واشعر بشكل لا ارادي ان كل ما تقوله صحيح وكل ما تفعله جميل .. واصبحت سعادتي من سعادتها ومتعتي في نجاحاتها.
على الصعيد النفسي فأنا اعلم جيدا انني شخص اتكالي بشدة عليها .. واحلامه مرتبطة بأحلام شخص اخر هو امي ومتعتي كانت من متعتها.. هذا الاحساس غريب جدا .. يجعلني اشعر اني شبه معزول عن العالم الخارجي .. لا يمكنك ان اراه الا من خلال عينيها.. ولا تحسسه الا من حواسها..
انا الان في الثانية و العشرين من عمري وامي غدا ستصبحت في الأربعين.. غدا عيد ميلادها .. سيحتفل بها صديقاتها واصدقاؤها كالعادة في الصالة التابعة لشركتنا…
جاء الغد المنتظر واجتمع الجميع وبدئنا نحتفي بها … كانت امي كالملكة في اطلالتها .. بفستان اسود انيق تتداخل لمعة جميلة في تفاصيلة.. قصير من الاسفل ويعلو ركبتها خمسة عشر سنتيمترا .. وحذاء اسود لامع له بوز وكعب رفيعين ويكسو ساقيها جراب شيفون اسود يظهر من ورائه بياض ساقيها بطريقة ساحرة.. واحمر شفاه بلون خمري قان وكذلك كان لون طلاء اظافرها.. بدت ممشوقة القد نحيفة الخصر مكتنزة الصدر والارداف بطريقة خرافية ..شعرها مسبل كشلال اسود ناعم يصل اسفل مستوى كتفيها بقليل.. بدت امي سعيدة ووجهها مبتسم .. لكني شعرت ان هنالك شيء من الحزن مختبئ خلف ابتسامتها.. ربما لم يلحظ هذا احد غيري .. ربما لانها امي وانا اكثر شخص يعرف تفاصيلها وايماءاتها .. هنالك شيء ما يقلقها .. هل هو سن الاربعين الذي تخاف منه مجمل النساء.. اما ان هناك شيء اخر يعكر صفو مزاجها ..
مرت الساعات وانتهي الاحتفال وعدنا للبيت ومعنا كثير من الهدايا.. لكن نيرمين (وهو اسم امي) لم تقم بفتح الهدايا كعادتها عند عودتنا.. وهذا بالضبط ما اثار قلقي عليها اكثر وشعرت ان غيمة كآبة تعكرني انا الاخر ..
بدأت بمراقبتها من بعيد ومن غير ان تشعر بتطفلي .. سألتها بكل لطف..
-امي .. هل انت بخير ؟!
بإبتسامة باهتة ..
-لا تقلق انا بخير ما يرام .. انا مرهقة قليلا اريد ان انام فحسب.
– حسنا اذا .. تصبحين على خير .. انا ايضا سأخلد للنوم
صعدت غرفتي بالدور الثاني
اطفأت امي الانوار وبقي ضوء اللمبادير الخافت في الصالون ..
اعتقدت انها ستخلد ايضا للنوم ..
بعد ساعة من الزمن.. سمعت صوت زجاج يرتطم بزجاج بطريقة خافتة.. كما لو انا اقداحا تضرب ببعضها عند رفع نخب حدث ما..
خرجت من غرفتي بهدوء وعلى اطراف اصابعي ونظرت من اعلى الممر الى الاسفل
فوجدت امي مازالت جالسة في الصالون .. قد خلعت حذائها ومدت رجليها على الاريكة وبقي جذعها منتصبا .. وبجانبها زجاجة النبيذ .. كانت تمسك كأس النبيذ من فوق عنقة الطويل بكلتا كفيها وتغب رشفة تلو رشفة .. وجسدها مسمر لا تيحرك منه شيء الا ذراعيه حين ترشف النبيذ او عند ملئ كأس جديد.. بقيت محدقة في نقطة واحدة .. ولكن خيالها في مكان اخر تماما.. سارحة بتفكير عميق..
جلست انا على الارض وبقيت اراقبها من بين خشبات الدرابزين اكثر من نصف ساعة ..
هل انزل اليها واسألها عما يجعلها حزينة .. ام احترم وحدتها واتركها تعيد ترتيب افكارها بحريتها.. شعرت انها ترغب في هذه اللحظة في التحدث الى نفسها اكثر بكثير من التحدث مع الآخرين..
وضعت الكأس من يدها فجأة! وانتصبت بجسدها واقفة ونظرت الى المرآة الطويلة الموجودة على بعد مترين منها .. واتجهت نحوها بخطى ثقيلة مترنحة وراحت تحدق بالمرآة تارة وفي تفاصيل كفيها ورقبتها .. كمن يحاول ان يبحث عن تجاعيد في جلده.. عرفت الان مشكلتها.. انها تشعر بتقدمها بالسن … ولكن كيف هذا وهي في طلتها اليوم اجمل من اجمل النساء .. ما هي الا برهة حتى ارجعت يديها خلف ظهرها للاعلى وراحت تفك سحاب فستانها .. ثم اخرجت يداها من الفستان لينسلت دفعة واحدة للأسفل كما ينسل الماء على ورقة شجر ملساء…
لم يبقى شيء يستر جسدها الا سنتيان اسود انيق وكيلوت سترينغ وجراب اسود شفاف ..
اخذت امي حذائها من جديد وقامت بإرتدائه … وراحت تحدق بجسدها في المرآة وتتمعن تفاصيل انوثتها… تقرب ذراعيها لتضب نهديها وتظهر تفاصيلهما اكثر.. ثم تتحسس خصرها .. ثم تلتفت بخلفيتها لتراها في المرآة … كانت هذه هي المرأة الاولى التي ارى فيها امي كأنثى .. كما لو ان شيئا ساخنا سرى تحت جلدي كموجة وصلت حتى رأسي.. وبينما هي تتلفت وترى تفاصيل جسدها .. واذ بها تلمحني من اسفل .. انصدمت حين رأتني وصرخت بنبرة حادة :
-ادخل لغرفتك واكمل نومك.
ثم اخذت فستانها ودخلت مسرعة الى غرفتها
بأحاسيس مختلطة دخلت غرفتي خجل من رؤيتها لي .. ومدهوش مما فعلت .. ومسحور بأنثى جميلة جديدة اسحوذت على عقلي وقلبي.. وانا صامت وفي حيرة من امري .. فتح الباب ودخلت امي علي الغرفة وتقدمت نحوي وجلست على حافة سريري . صمتت قليلا وهي تنظر الارض ثم رفعت عيناها نحوي وسألت:
لماذا كنت تراقبني يا ايمن ؟
لم اكن اراقبك يا امي .. لكنني كنت خائفا عليك .. فلم تكوني على ما يرام اثناء الحفل وحتى الان .. واردت فقط الاطمئنان عليك.
-صمتت قليلا ثم قالت:
انا اسفة حقا لاني صرخت عليك
– لا تعتذري يا امي فأنت على ما حق .. ما كان علي ان اراقبك بهذه الطريقة .. اعلم يا امي انك اليوم اصبحت في سن الاربعين الذي تخافه كل النساء .. لكنك جميلة جدا .. جميلة لدرجة انك اجمل امرأة رأيتها بحياتي
ابتسمت نيرمين قليلا ثم قالت:
– ربما لأني امك .. وتحبني .. لست الاجمل فقد بدأ يهزم الزمن جسدي .. انها مرحلة جديدة من العمر علي ان اتقبلها.
– لا.. انت حقا الاجمل.. هذا ما رأيته اليوم .. فما زال جسدك جميلا جدا دون عيب يشوبه
– لقد بدأ جلدي يفقد مرونته يا ولدي
– على العكس تماما فقد صار اكثر نعومة وليونه.. وعن نفسي اقول ان اجمل النساء هن اللاتي في سن الاربعين والخمسين.. تصبح انوثتهن ناضجة اكثر واجسادهن اكثر ركازة وتضاريسهن اجمل .. وانتي اجمل من رأت عيناي في هذا السن
– نهضت امي ثانية وكمن عادت له الحياة .. عادت النظر في مرآة غرفتي واخذت عنها الروب وبقيت في اللانجيري الاسود من جديد وبدأت تتأمل جسدها وتقول :
-لو كان مشدودا اكثر لكان اجمل
– وبحركة لا ارادية مني وضعت يدي على خصرها وانا اقول..
– هذا انعم جسد ممكن ان يحصل عليه رجل.. واتمنى ان تكون زوجتي مستقبلا تملك نصف ما تملكين يا امي
نظرت امي الى عيناي من خلال المرآة نظرة غريبة لم اعهدها من قبل ووضعت كفاها على كفاي الذين على خصرها وقالت:
– هل حقا انك لا تجاملني يا ايمن ؟
-على العكس تماما يا امي .. فكيف لي ان احظى بجسد مثل هذا وخصر مثل هذا وتضاريس انثوية رائعة كالتي اراها الان
اخلد الى النوم الان يا عزيزي .. احلاما سعيدة
ثم خرجت امي من غرفتي وذهبت هي ايضا لتنام.
اتى الغد .. تناولنا الفطور معا .. ثم انصرفت امي للعمل وانا ايضا ذهبت للجامعة.
هنالك شي تغير في نفسي .. صرت ارى نيرمين امامي كإمرأة اكثر مما اراها كأم .. بشكل لا ارادي اصبحت استرق النظر الى مفاتنها حين تلوح بوجهها عني.. لكنها وخلال اسبوع لمحتني اكثر من مرة وانا استرق النظر لتفاصيل جسدها.. كنت اخجل كثير واحاول مداراة الموقف .. وهي كانت كمن لم يلحظ شيئا .. تتصرف بعفوية وكأنه لم يحدث شيء..
الا بإستثناء الامس .. حين لمحتني وهي تخرج كومن الغسيل من الغسالة وانا افرش اسناني وانظر بالمرآة على خلفيتها .. نظرت الي وابتسمت ولكن من دون ان تنطق ببنت شفه.. وخرجت من الحمام.
ماذا يحدث لي .. انها امي .. لماذا انظر اليها هكذا؟!… لماذا افكر بها من الاساس كأنثى؟!..
اتى المساء .. وخلدت الى وسادتي .. وبشكل خارج عن السيطرة .. بدأت اتخيلها عارية امامي .. بوضعيات مختلفة .. تظهر كل منها تفصيل معينة من جسدها..
كم انا احمق .. ما هذه الافكار التي بدأت تتملكني .. انه خطأ.. خطأ تماما .. علي ان اتمالك نفسي.. ورحت اتقلب في سريري وكأنما صراع للخير والشر يحتدم بداخلي .. تارة احاول محو صورتها من مخيلتي والعودة لصوابي وتارة اخرى اتخيلها بمشالح عرائسية او عارية امامي .. احتدم الصراع حتى رحت في نوم عميق
اليوم التالي كان يوم عطلة .. استيقظت متأخرا من نومي على صوت امي وهي تدعوني لتناول الغداء..
تناولنا الغداء .. ثم قصدت الحمام لاخذ حماما باردا في هذا الصيف الساخن..
دخلت الحمام ..اغلقت الباب .. وقعت عيناي على كومة الغسيل .. من دون تفكير رحت اقلبها باحثا عن اللانجري الخاص بأمي (ثيابها الداخلية) اخرجت سترينغا وسنتيان واغمضت عيناي ورحت اشمهما بشغف كبير .. بدأت بجنون ادعك قضيبي وانا اتخيلها عارية امامي واتخيل نفسي اقبل نهديها واشمهما .. واشتم رائحة الشهد من كسها واتخيل انني الحسه بطريقة شرسة .. لحظات قليلة حتى قذفت لبني .. همدت قليلا وبدأت انتظر دقات قلبي الى ان خفت صوتها.. دخلت تحت الدش واخذت حماما استمر ساعة .. وانا أأنب نفسي على ما فعلت منذ قليل .. خرجت من الحمام مثل الثمل .. دخلت غرفتي واستلقيت على ظهري .. لا اريد التفكير بشيء.. اريد الهدوء والسكينة فقط..
مرت نصف ساعة .. قرع باب غرفتي
-تفضل.. اجبت قائلا
كانت امي .. دخلت بوجه باسم يخفي ورأه كثير من الاسئلة ..
ارتجفت قليلا.. ابتلعت لعابي.. ثم تمالكت نفسي..
-ايمن اريد ان نتكلم قليلا
– نعم امي تفضلي
سحبت امي نفس عميقا .. ثم استطردت قائلة:
– اريد منك يا بني ان نتكلم كلام اصدقاء .. كلاما يخلو من اي خوف او تردد او كذب.. اريد ان تكون معي واضحا لابعد الحدود .. وسأكون انا بدوري متفهمة ايضا لابعد الحدود.. وصدقتي انني لن اخاصمك مهما كانت اجوبتك
خفت قليلا . . كأني لمحت في نبرتها انها علمت ما فعلت بالحمام منذ قليل.. لكن الباب كان مقفلا!.. بالتأكيد لم ترى شيئا ..
– حسنا.. اسألي ما يحلو لك .. وسأكون صريحا كما انا معك دائما
رفعت امي كفها ملوحة باللانجري الجاص بها والذي كنت اشمه منذ قليل.. وقالت
– لقد كان هذا اللانجري اليوم صباحا بين كومة الغسيل ورأيته الان بجانب البانيو .. وانا لم افعل هذا .. هل ستفسر لي ما حدث؟
امتلكتني رجفة كبيرة لم استطع السيطرة عليها وربط لساني .. فليس لدي ما اقوله
لاحظت امي ارتباكي فبادرت بسؤالها الذي وقع على اسماعي مثل الصاعقة ..
– هل كنت تشمه ؟
لم استطع الاجابة وبقيت صامتا مثل *** عمل شيئا سيء وينتظر توبيخه
تابع امي كلامها
– لا تخف .. انا لست هنا لتوبيخك او اهانتك.. انا احبك مهما فعلت .. لكن اصدقني اقول -هل شممته؟
بارتباك كبير ونظرة مسمرة نحو الارض
– نعم
– هل اعجبتك الرائحة ام انك ندمت على ما فعلت
– لقد اعجبتني كثيرا
-هل داعبت نفسك وانت تشمها؟
– بخجل شديد .. نعم..
صمتت امي قليلا ثم قالت
– انت تعاني من كبت شديد يا بني وهذا ما جعلك تتصرف هكذا.. اعلم انك مازلت مراهقا ولا تستطيع السيطرة على انفعالاتك .. هل عندك صديقة ؟
-كان لدي .. لكننا لم نعد معا
– هل مارست الجنس معها؟
– نعم .. ثلاث مرات .. ومع فتاتين اخرتين من قبلها
– ولماذا لم تستمر علاقتك مع اي منهن؟
– لا اعلم .. لم اكن سعيدا بعلاقتنا الجنسية
– الم يكن جميلات؟
– كن جميلات جدا .. لكن لم يستطعن اثارتي وايصالي لذروة شهوتي.. لا اعرف كيف اشرح هذا .. لكن بشراتهن كانت قاسية ولم تكن لديهن الخبرة الكافية .. حتى تأوهاتهن وجدتها طفولية .. لم اشعر بلذة كافية .. لذتي وانا استمني وحدي تفوق اضعاف لذتي معهن
– اااه يا ولدي .. لا اعرف الان ماذا اقول .. شكرا على صراحتك معي .. انا سعيدة بوضوح اجاباتك ولست غاضبة منك.. الجنس يا بني وجد ليس لتكاثرنا فقط .. بل للذة ايضا والاستمتاع به.. ومن يعرف ماذا يريد عند المعاشرة ويحصل على رغباته الدفينة، فإنه حتما سيكون سعيدا.. وانا اريدك ان تفهم نفسك ليكون الجنس متعة لك وليس امنيات فقط .. واليوم مساءا سنكمل حديثنا .. سأسئلك اسئلة اكثر مساءا .. فكن واضحا كما عرفتك الان ..قبلت رأسي وقالت خذ قسطا من الراحة ..
ثم انصرفت الى غرفتها
شعرت بعد مغادرتها.. انني كنت في جلسة استجواب عند طبيب نفسي .. يحاول او يوصف حالتي ..
اصابتني حالة من الجمود .. لكني مرتاح قليلا من ردة فعل امي .. كانت متفهمة جدا وهادئة..
انها الرابعة بعد الظهر الان .. وعلي ان انتظر حتى المساء .. ولكن كلمة مساء لا تعني ساعة محددة!! .. كم من الوقت علي ان انتظر ؟؟!!!.. اشعر ان الوقت صار بطيء جدا ..
اردت ان اغفو قليلا حتى يمر الوقت سريعا .. لكن هيهات ان استطيع النوم .. فأنا بأقصى درجات تنبهي ..
حاولت ان اشاهد فيلما كوميديا لكنني لم اقوى على إكمال متابعته .. بدأت ارتب غرفتي .. مكتبتي .. خزانة ثيابي.. اي شيء ليمضي الوقت
مر الوقت بطيئا حتى دخلت امي علي الغرفة مجددا .. كانت تحمل في يدها USB ميموري ثم قالت
قم بتشغيل كمبيوترك .. فقمت بتشغيله
-ايمن.. هذه ال USB تحوي صورا لفتيات ونساء مختلفات الاعمار والاجسام .. اريد منك
ان تختار الاجمل والاقرب للمرأة المثالية التي ترغب بمعاشرتها.. اختر فعلا من تثيرك ولا تتصنع في اجابتك ابدا .. احذف الصور التي لا تعجبك واترك فقط ما اخترت وعندما تنتهي احضر لي ال USB
فتحت مجلد الصور الذي حضرته امي وكأنني داخل امتحان وبدأت بتقليب الصور .. كلهن كن فتيات ونساء يلبسن كيلوت وسنتيان وكل واحدة منهن لها شكل جسم معين ولون بشرة ولون شعر وشكل صدر وارداف تختلف عن الاخريات .. من كل الاشكال كان هنالك فتيات اقل من العشرين عاما واخريات بالعشرينات واخريات بالثلاثينيات .. والاربعينيات والخمسينات وحتى من الستينيات بالعمر .. كن اكثر من مئة صورة ..
صورة تلو اخرى .. شكل بعد اخر .. لون بعد لون .. لم يلفت نظري الا سيدتين .. واحدة بالاربعينيات من عمرها والاخرى بالخمسينيات .. صدرهن متوسط الحجم .. خصرهن نحيف .. وخلفياتهن مكورة بشكل مريح .. شعورهن سوداء وبشرتهن بيضاء اللون.. ويا للمفاجئة !!.. كن يشبهن امي كثيرا
اخذت الusb واعطيتها لامي .. فقالت تعال ولنرى سويا ما اخترت
فتحت امي الصور.. شاهدتهما .. أومأت برأسها كالتي كانت تعلم ماذا سأختار .. ثم نظرت الي وقالت .. توقعت اختيارك تماما .. انت تفضل النساء البالغات عن المراهقات والفتيات الصغيرات.. لهذا السبب قمت بما قمت به في الحمام .. لانني اشبه من في الصرتين تقريبا لذلك اثرت غرائزك عندما وجدتني باللانجيري .. معك حق وهي تضحك ضحكة خفيفة.. فالعشرينيات يفتقدن للخبرة كثيرا.. لذلك اخترت النساء الاكبر سنا .. وقد اثرتك لاني اشبههن.. هذا مؤكد
هنا قاطعت امي بعبارة قصيرة
– وربما اخترتهن لانهن يشبهنك وليس العكس..
تفجأت امي من كلامي .. صمتت قليلا ثم قالت:
– هل قلت ما قلت بشكل عفوي ام انك فكرت بما قلته قبل نطقك؟؟.. ليس مهما .. ليس مهما .. (ارتبكت امي قليلا ثم تابعت قائلة) : ما قلته الان له معنى نفسي اعمق مما تتصور يا بني وله دلالات قد لا تخطر على بالك
حسنا يكفي اليوم .. سنكمل غدا حوارنا .. دعني انام الان.. ثم قبلت وجنتي وقالت : تصبح على خير يا عزيزي.
في اليوم التالي دخلت امي بعد عودتها من العمل وتناولنا للغداء لغرفتها واغلقت الباب خلفها.. بقيت في الداخل اكثر من ساعتين ..
ثم خرجت وتوجهت نحوي واعطتني ال USB من جديد وقالت:
– عزيزي .. سنتقدم اليوم خطوة اخرى .. في هذه ال USB وضعيات جنسية مختلفة لنساء كبيرات مع شباب يافعين .. قلب الصور وتأملها جيدا ثم اختر اكثر الوضعيات التي اعجبتك واحذف الباقي .. ولن اعيد تذكيرك .. اختر حسب قناعاتك فقط وزغباتك دون الشعور بأي نوع من الخجل.. اتفقنا؟
– اتفقنا
اخذت الUSB وقمت بفتح الصور .. كانت كثيرة جدا لوضعيات مختلفة لا تشبه اي واحدة منهن الاخرى .. منها ما كان فيه اتصال جنسي مباشر ومنها ما كان مداعبة ومنها اللحس والمص ومنها ما يحوي شيء من العنف والسادية وغيرها الكثير..
قمت بتقليب الصور وفحصها بعناية
وسأختار حقا ما اشعر انني اريد فعله اثناء ممارسة الجنس
خذفت الكثير منها فلم تكن تثرني بشيء وابقيت على بعضا منها
واحدة فيها تكون المرأة متكية على ظهرها على الاريكة وفاتحة قدميها ويكون الشاب جالسا على الارض بين قدميها ويقوم بلحس كسها .. وصورة مشابهة يقوم فيها بلحس فتحة خرمها.. واخرى تكون السيدة جالسة على وجه الشاب وهو مستلقي على ظهره .. وأخرى يكون الشاب مستلق على ظهره والسيدة جالسة على قضيبه .. واخرى بوضعية 69 .. واخرى تكون السيدة في وضعية السجود رافعة خلفيتها وفاتحة فخذيها (مطوبزة) فيقوم الشب بلحس فتحاتها..
صحت لامي معلنا انني انتهيت ..
دخلت امي وجلست بجانبي قائلة:
-دعني ارى ما اخترت
وراحت تقلب الصور .. وترفع حاجبيها وتومىء برأسها كأن اجاباتي صحيحة او انها كانت تتوقع اجاباتي.. انتهت من فحص الصور .. ثم نظرت الي مبتسمة وقالت؟
– لقد توقعت انك ستختار هذا النوع من الوضعيات
مستغربا اجبت
– كيف ذلك ؟
-يا عزيزي عندما يرغب الشاب اليافع بنساء اكبر منه سنا .. فهذا يعني انه يحب ان تقود المرأة العملية الجنسية بكاملها وتقرر هي الوضعيات المناسبة .. وهو يستمتع بذلك لانه يثق بخبرتها ضمنا ويعلم انه سيستمتع كثيرا ويصل معها لحالة النشوة .. وانت قد اخترت وضعية جنسية فيها الاتصال الجنسي المباشر والمرأة هي التي تتراقص وتتلوى على قضيبه وهو مستمتع مستسلم تحتها .. وما يقطع الشك باليقين انك اخترت وضعيات لحس ومص كثيرة تشير جميعها لذلك .. يا عزيزي انك من النوع الذي يحب التمتع جنسيا بكامل حواسه وليس فقط بقضيبه .. واكاد اجزم انك تصل الى نشوتك مع النساء البالغات قبل الاتصال الجنسي المباشر ..
وبإبتسامة خفيفة ولهجة لا تخلو من التهكم استطردت قائلة .. علينا ان نبحث لك عن سيدة بالغة تحب هي بدورها الشباب اليافعين .. فالجنس اخذ وعطاء .. استمتاع وامتاع .. وبقدر ما تكون رغباتكم متكاملة على قدر ما ستكونان سعيدين..
ها قد ساعدتك في معرفة هويتك الجنسية وعليك الان يا بني ان تبحث عم تريده حقا
قبلت وجنتي كعادتها وانصرفت
صرت في حيرة اخرى الان .. فلقد اكتشفت في امي جانبا سريا ما كنت اعرفه من قبل .. خبرة تشبع عطش الف رجل .. ولكن هل هذا كل شيء؟؟! لم اعد اراها كأمي فقط الان ! بل اشعر كأنني عطشان بجانب بئر ماء عذب لا يمكنه الوصول لمائه!
مر اسبوع الان وأنا مثل الابله لا يعرف ماذا يفعل .. كل ما افعله هو انتظارها لتعود من العمل وتدخل الحمام لتستحم .. فأنتظرها حتى تنتهي وتخرج .. فأدخل ورائها .. اخذ كيلوتها وسنتيانها وابدأ بشمهما وانا ادعك قضيبي واتخيل نفسي بين قدميها .. وما زاد لوعتي لوعة، انها اصبحت تلبس لبسا مثيرا بالبيت كأنها عروس في شهر عسلها .. ولم تعد تغلق باب غرفتها عندما تلبس لتستعد للخروج .. تقف امام المرآة بالكيلوت والسنتيان لساعات وهي تضع المكياج وتلبس بعدها .. وانا كالابله اروح جيئة وذهابا امام غرفتها واسترق النظر عليها وهي لا تعرني ايما اهتمام.. بل حتى انني صرت اشاهد افلام السكس في غرفتي من دون ان اغلق الباب كاملا .. حتى انني لم اعد اكتم صوت الافلام ولا اضع سماعات الرأس .. تراني احيانا لكن دون جدوى .. فهي لا تعرني اهتماما .. كأنني هواء يعصف بين جدران البيت ليس الا!
اتى اليوم الثامن وتغير به شيء جديد .. اصبحت تستحم وتترك كيلوتها وسنتيانها امام البانيو .. وكأنها تحضرهما لي وتعلم انني سأذهب اليهما فورا عند دخولي الحمام .
وفي مساء اليوم ذاته .. صاحتني لغرفتها وكانت عارية لا يغطي جسمها الا سترينغ وسنتيان اسودان .. وقالت لي
– ايمن.. انا محتارة اي فستان ارتدي .. هذا ام هذا ام هذا ؟؟ ايهم تراه اجمل؟
وانا مثل الابله احاول ان اشبع عيناي من جسدها قبل ان تلبس فستانها ..
اصبحت امي امرأة اخرى .. تضج بالانوثة ولكنها تشعرني انني لست اهلا بجسدها ابدا .. ولن امتلكه في يوم من الايام
في اليوم العاشر وعندما عدت من الجامعة بوقت متأخر عن عادتي.. دخلت غرفتي فرأيت كيلوتها وسنتيانها على سريري.. ارتعش جسدي رعشة كبيرة .. فهي لم تتركهما بالحمام هذه المرة بل وضعتهما على سريري..
جلست قرابة الساعة .. لا ادري ماذا افعل .. ثم قررت دخول غرفتها ومصارحتها والاستفهام منها عما تريدني ان افعل وليحدث ما يحدث..
دخلت غرفتها دون طرق الباب .. بل دخلت فورا..واذ بها مستلقية على ظهرها ومستندة على خشبة السرير عند الرأس .. بين يديها كتاب وعلى عينيها نظارات قرائة رفيعة حمراء .. حانية احدى ركبتيها للاعلى وممددة الساق الاخرى .. وهي ترتدي قميص نوم خمري قاني من المخمل قصير يشبه المشلح .. ويظهر بخجل كيلوتها الاسود بين فخذيها
نظرت اليها والعقدة في لساني ..
رفعت هي عينيها بهدوء من على الكتاب ونظرت الي نظرة بشوشة وابتسامة هادئة .. ثم وضعت الكتاب جانبا .. وبكف يدها اليمنى
ربتت فوق كسها بضربات خفيفة ناعمة .. مثل من ينادي قطه الاليف ويشير له بإيماءات كفه على مكان الطعام ..
وكأن ماء ساخن سكب فوق جسدي ..
.. ورعشة كبيرة هزت اركاني .. تسارعت ضربات قلبي وانا مسمر في مكاني ..
ثم رفعت سبابتها واومأت بها لأتقدم منها واشارت بنفس حركتها الاولى بنفس اليد على كسها ..
مثل من ملك الدنية استلقيت بجسدي بين قدميها .. قبلت فخذيها بنعومة وانا اقترب اكثر من كسها .. قبلة بعد قبلة الى ان وصلت اليه .. وهي ساكنة لا تتحرك ابدا .. بل تنظر الي بإبتسامة جميلة.
رحت اشم رائحة كسها بنهم شديد وكأنه عطر .. بل بالحقيقة اجمل من كل العطور.. له رائحة خاصة زادت شهوتي
قبلت كسها من فوق الكيلوت كتيرا .. ثم تحركت امي من سكونها وبحركة خفيفة اخذت تنزل كيلوتها .. فسارعت لأخذه عنها واكمال المهمة للتخلص منه .. فكنت امام اجمل كس يمكن ان اراه يوما.. ابيض خال الشعر .. ذا شفران خمريان فاتحا اللون
هجمت عليهما بشفتاي بشراسة كبيرة ورحت
اقبلهما بنهم كبير واداعب بظرها بلساني.. لم يشبعني هذا بل باعدت فخذيها اكثر ورحت اغرس لساني عميقا في كسها .. حركت مكوتها قليلا ثم راحت تداعب شعر رأسي بأصابعها وبين الحين والاخر تشد رأسي قليلا نحو كسها كأنها ترغب ان يدخل لساني بشكل اعمق بها.. نطقت اخيرا بعبارة صغيرة واحدة
– ايها المجنون
تغيرت طبيعة انفاسها وخاصة بعد ان رفعت كفي على خصرها وبدأت بدعك صدرها
لحست كسها قرابة نصف الساعة دونما انقطاع وبنهم كبير لا تخف وتيرته .. حتى ارتعش وسطها رعشة لا ارادية وتدفقت نشوتها داخل فمي .. كم مذاقها رائع .. اطيب مذاق عرفته في حياتي .. ارتشفت نشوتها حتى اخر قطرة وهي تتأوه بشكل خافت ولوقت قصير حتى ارتاحت وهدأ جسدها من جديد
ربدت على كتفي وهي تقول مبتسمة
– عمل جيد
تم اردفت قائلة:
– رد باب الغرفة وتعال استلق بجانبي واعلق عينيك
فعلت مثلما طلبت وهي ايضا اغلقت عينيها
صمتنا لبرهة ثم قالت
هل اعجبك مذاقه ام انك ندمت .. اريد الصراحة فقط
– امي لقد كان افضل مذاق تذوقته في حياتي
استطيع ان استمر في التهامه يوما كاملا دون توقف
– قالت مبتسمة :انت مجنون حقا
– وانت رائعة جدا.. امي اريد ان اطلب شيئا!
– نعم
– هل لي ان اكمل ؟
– الم ترتوي ؟
– ولا حتى سأرتوي
– انزل اذن وتابع
– بدأت كالمجنون الحس كسها بشغف منقطع النظير .. ما كان منها الا ان وضعت وسادة تحت مكوتها وفتحت فخذيها على اتمهما.. فبان بذلك ثقب طيزها .. كان مثل الوردة التي لم تتفتح بعد .. رحت امرر لساني عليه فلم تمانع.. فبدأت العق جدرانه واحاول ادخال لساني به .. فإرتخى خرمها سريعا .. واصبح اكثر مرونة.. كان منظره رائعا .. نظيف لامع جميل ومذاقة اروع
هممت بقضيبي المنصب بين قدميها فشعرت انني احاول ان ادخله بها
قالت بلهجة واثقة صارمة
– توقف.. ممنوع عليك هذا .. لحس ومداعبة فقط وليس اكثر ..
لكني اشعر ان قضيبي سينفجر
– اذن قد جاء دوري الان
اتجهت نحو قضيبي وإلتقطتب بين سبابتها وابهامها وهي تقول .. حجم معقول . ثم راحت تفركة بإصبعيها وتدعك رأسه .. فما هي الا ثوان حتى قذفت
استلقينا مجددا واغمضنا عينينا
-امي هل لي بسؤال؟
– اسأل ما شئت يا عزيزي
– لماذا لم تدعيني ادخل قضيبي؟
– وانا سأسئلك سؤال اولا.. هل تفضل ان ترى قضيبك يخترق كسي ام تفضل ان ترى كسي مخترقا من قضيبك؟
– وما الفرق ؟؟ كلاهما يدلان على نفس الشيء!
– اجبني اولا لنفهم رغباتك اكثر .. لكن فكر قليلا قبل الاجابة
امعنت قليلا بسؤالها .. ثم استطردت قائلا:
– احب ان ارى كسك وقد توسع بزبي .. اشعر بأن شكله وهو مفتوح سيثيرني جدا .. اشعر اني عندما سأرى تلك العتمة في مهبلك حين يتوسع ستثيرني جدا .. هل كانت اجابتي كافية؟
– بل كانت اكثر من كافية
– هل ستدعيني ادخل زبي به
-ربما في يوم ما!
– ومتى سيأتي هذا اليوم ؟
– ربما بعد اسبوع وربما بعد شهر او سنة وربما لن اسمح لك بذلك ابدا..
– وما الذي ننتظره ليجعلك تسمحين لي بإدخاله؟
– علي يا عزيزي ان أروضك اولا وجعلك ولدا مطيعا
– ولكنني دائما اطيعك ولم اكسر كلامك ابدا؟!!
– انا اتحدث عن شيء اخر تماما .. ستفهمه في حينها .. لكن اسمع يا عزيزي .. اذا وجدت ضالتك عند امرأة ما فإذهب فورا فأنت لست ملتزما معي بشيء فهو ليس زواجا.. انا افعل ما افعله معك فقط لتشعر انت بالمتعة واللذة وليس لشيء اخر ..
– وانت يا امي الم تشعري بلذة اليوم ؟
– لا يخلو الامر طبعا .. فقد استمتعت معك فأنت تلحس بشكل جيد للغاية .. لكنني اعرف نفسي واعرف اين اجد لذتي عندما اريد
-لماذا لم تتزوجي بعد ما مات ابي .. فأنت جميلة جدا وكثيرين هم من يرغبون بالزواج منك؟!
– يا عزيزي .. الزواج يكون لأمرين .. الاول هو الانجاب وقد انجبك انت وانا مكتفية بك .. والامر الاخر هو المتعة الجنسية التي لا تستمر مع الزواج ابدا .. فالزواج في مجتمعنا يقيدنا كثيرا وتصبح علاقات المتزوجين تقليدية جدا بعد الزواج بفترة ويسيطر عليها الملل والروتين .. وانا اكره هذا جدا .. لذلك اجد متعتي الجنسية خارج اطار الزواج
– هل مارست الجنس مع رجل غير ابي؟
– بعد وفاة والدك مارست الجنس في احيان ليست قليلة نوعا ما.. هل ازعجك هذا الكلام اي اني عرفت رجالا اخرين؟
– حقا لا! فأنا اشعر بالسعادة دائما حينما تكونين انت سعيدة..هي حياتك الخاصة وانا احترم خصوصيتها بشدة
– علي ان ابدأ بترويضك حقا .. قالتها هي تضحك بسعادة غامرة
نمنا معا حتى الصباح . ولم استيقظ الا على لمسات امي وهي تربت على كتفي لأستيقظ ..
بإبتسامة عريضة
- صباح الخير يا اجمل نساء الكون
- صباح الخير يا صاحب اجمل لسان في العالم
- اي لسان منهما .. من قال عنك اجمل نساء الكون ام الذي لحس كسك حتى نزلت نشوتك؟؟
ابتسمت امي وقالت : - كلاهما .. هيا تناول فطورك .. وهي تربت على كسها
- بسعادة كبيرة قبلت شفتيها ثم نهديها ونزلت بين قدميها وبدأت الحس لها .. لحست كسها قرابة نصف ساعة راشفا كل ما يتدفق من نشوة منه
- وهي تردد بين الحين والاخر .. ولد مطيع .. ولد مطيع ..
بعدما انتهينا .. قالت لي .. سترى اليوم عتمة كسي حقا .. ولكنك حتما لن تدخل قضيبك به!
سأذهب للعمل الان .. انهض انت ايضا لتذهب للجامعة.
بعد عودتنا الى البيت اخدت امي دوشا سريعا وقالت لي: - خذ دوشا انت ايضا وإلحق بي لغرفتي
اخذت دوشا سريعا واتجهت فورا لغرفتها - اوووه ما هذه الاشياء يا امي ؟
- انها العاب جنسية يا عزيزي .. انظر لهذا القضيب الشفاف المصنوع من السيلكون .. وهذه الجسم المغزلي ذو القبضة والمخصص للطيز .. ستدخلهما بي بعد ان ترطبهما وترطب فتحاتي بلعابك .. وحينها سترى العتمة التي تبحث عنها ..
اعجبتني الفكرة جدا وابتسمت بسعادة غامرة .. شيء جديد وممتع سنفعله اليوم - اذا طوبزي يا جميلتي ودعيني ارى عملي
طوبزت امي وفرشت مكوتها بأقصى ما تستطيع وفتحت فخذيها وهي تقول : - هيا لنرى اذا ماذا ستفعل
وضعت امي منفضة السجائر بجانبها واشعلت سجارة وهي تتصفح جوالها
اما انا فقد زلزلني منظر مكوتها في هذه الوضعية .. فقد كانت اجمل مشهد اشاهده في حياتي - ما هذا يا امي .. مكوتك رائعة تجعلني كالثمل وانا انظر اليها
ابتسمت هي وقالت بنبرة واثقة تتخللها ضحكة خفيفة - نعم اعلم مدى جمالها .. وعليك ان تكون ممتنا دائما انها بين يديك الان
ضحكت بدوري واجبت: - انا ممتن لك طوال عمري .. وهي بين ايد امينة الان و ستصونها دوما.
- سنرى ان كانت يداك ستبقى امينة في المستقبل وان كانت ستصونها ام العكس تماما.. وراحت تضحك بصوت عال
- انا لم افهم قصدك يا امي ؟
وهي ضاحكة اجابت: - ستفهم في حينها يا عزيزي .. اكمل عملك
بدأت ادلك فخذي امي ورحت ابعدهما عن بعضهما بأقصى ما يمكن واعود لأردهما معا عدة مرات.. وبدأت الحس كسها فسأبدأ به اولا
رحت الحس بظرها برهة ثم بدأت نيك كسها بلساني .. ادخله واخرجه واتفل عليه بين الحين والاخر الى ان ارتخى قليلا.. ثم اخذت قضيب السيليكون والذي كان اعرض من قضيبي واطول ايضا .. وبدأت بمحاولة ادخاله .. لكن بدأ كسها جافا قليلا وعلي ان ارطبه اكثر .. وضعت القضيب بفمي وانا ادهنه بلعابي ..
فأدارت امي رأسها ورأت كيف ارطبه .. فقالت : - اعجبتني طريقة اهتمامك و ترطيبك له .. فأنت تحاول ان لا تؤذى كس امك .. جيد .. سنحتاج هذه الطريقة كثيرا في المستقبل
اجبت مستفهما:
-متى تقصدين؟! - حينما توكل اليك مهمة الحفاظ على كس ماما ومداراته ومداواته … هيا ادخله الان
لم افهم غموض كلامها .. لكنني أدخلت القضيب بروية فيها .. شيئا فشيئا رحت احركه داخلها حتى دخل عميقا فكان منظر كسها جميلا جدا .. تتوسطه دائرة سوداء قطرها ٥ سم ..
قالت ماما:
هيا دعه داخلا وابدأ بإدخال الجسم المغزلي بخرم طيز امك
باشرت بلحس نقب طيزها قرابة خمس دقائق حتى ارتخى ورحت ادخل اصابعي واحدا تلو الاخر حتى ادخلت ثلاث اصابع فإعتادت فتحة طيزها سريعا على قياسهم.. ثم اخرجتهم ورطبت خرمها بلساني وكذلك الجسم المغزلي جيدا.. ثم بدأت فتحتها تتوسع شيئا فشيئا كلما تقدم المخروط داخلها .. فأصبح على اوسعه عند المنتصف بأعرض منطقة بالمغزل.. ثم بدأت ادفعه شيئا فشيئا حتى بدأ طيزها يبتلعه للداخل بعملية لاإرادية .. فدخل كله وبقيت قبضته خارج جسمها… بدات اخرج المغزل منها واعيد ادخاله وانا مستمتع بمشاهدة فتحتها تتوسع وتتضيق في كل مرة .. بدا فراغ احشائها جميلا جدا .. رحت اراقب القضيبين في فتحات امي واتلذذ بمنظر فتحاتها وتوسعهما .. ورحت اشيل واخرج القضيبين بتلذذ …قرابة نصف الساعة …
ثم قالت امي وهي تنفخ دخان احدى سجائرها:
-يكفي الان اخرجهما واستلق على ظهرك
ففعلت كما طلبت - ثم انتصبت ووقفت فوق رأسي وبدأت تجلس فوق وجهي وانا اغوص بلساني في فتحاتها واحتضن مكوتها لابقيها على وجهي وكأنها ستهرب مني.. وبدأت هي تتلوى مثل العاهرة فوق وجهي وتفرك كسها وخرمها بلساني
احنت امي بجسدها على جسدي فأصبحنا بوضعية 69 وبدأت ترضع قضيبي حين شعرت بقرب نشوتها فزاد جنوني ونهمي للحسها .. استمنينا معا .. هي في فمي وانا في فمها .. ثم التفتت الي ووضعت وجهها فوق وجهي وراحت تقبل شفاهي بشغف .. وتخرج لبني من فمها وتضعه في فمي .. هذه هي المرة الاولى التى اتذوق لبني .. كان مذاقه غريبا .. حادا بعض الشي ومالحا .. لكنني لم استطع ان ارفض شفتيها .. فقالت وهي تقبلنني ابتلعه كله هيا .. فبلعته منصاعا لرغبتها .. فقالت عبارتها المعتادة : - ولد مطيع .. احسنت .. هل ازعجك مذاقه؟
- ليس كثيرا .. لكنه ذو طعم غريب حقا !!.. نشوتك اشهى منه بكثير !..
ضحكت امي ضحكة جميلة .. وقالت :
عليك ان تعتاد عليه .. سترشف الكثير منه في الايام القادمة
بقينا على هذه الحال لاسبوع.. ألحس لها ثلاث او اربع مرات باليوم بوضعيات مختلفة وبكل ارجاء المنزل .. ليس عليها الا ان تربت على خلفيتها او على كسها لأبدأ باللحس .. واداعبها احيانا بالالعاب الجنسية وادخل بها كثير من أزبار السيليكون … جعلتني خلال هذا الاسبوع ابتلع سائلي المنوي اكثر من عشر مرات من شفتيها..
ثم بعد ان مر الاسبوع احضرت شيئان جديدان .. زب اصطناعي يمكن لبسه كالكيلوت وقفصا صغيرا معدنيا ذو قفل .. كانت تلبسني هذا القفص على زبي وتأخذ المفتاح لتضمن ان يبقى زبي نائما طوال فترة متعتها وراحت تلبسني الزب الاصطناعي الذي كان حجمه اكبر بمرتين من زبي .. كنت انيكها به بعد ان الحسها جيدا
ساعة كاملة بين لحس ونيك .. وقضيبي المسكين مختنق في قفصه لا يقوى على الانتصاب .. ومحروم من النيك .. وهي كانت تتأوه متعمدة بصوت عال عند نيكها لتثيرني اكثر .. فيقزف زبي بلبني وهو نائم محبوس في قفصه .. كانت احيانا تجلس على قضيبي وهو في قفصه .. وتدخله بين شفرها .. لكنه لم يقوى على الامتداد بكسها اكثر مما كان يمتد لساني .. وهي تردد دائما عبارتها الشهيرة:
-ولد مطيع .. ولد مطيع
حتى اصبحت فعلا ولدا مطيعا افعل لها كل ما تطلب.. لكي تفك القفل عن زبي.. ولكنني كنت بكامل سعدتي !!
اعتدت في كل صباح ان اذهب لها وابدأ بلحس كسها حتى تستيقظ وتبتسم ابتسامتها الجميلة في وجهي وتصبح علي وتثني على لحسي.. فأنا ابنها المطيع!
لكن عندما اتيت هذا الصباح .. منعتني من الاقتراب منها.. خفت كتيرا وسألتها: - هل ازعجتك في شيء يا امي ؟!
- لا يا عزيزي ابدا.. لكن دورتي الشهرية قد بدأت ولا يمكننا ان نفعل شيئا لمدة اسبوع من الان. لكن هل ستكون مطيعا لماما في هذا الاسبوع؟
- بالتأكيد ولكن كيف ؟
- يجب عليك ان تتضامن مع ألمي وتلبس القفص المعدني على قضيبك اسبوعا كاملا.. الى ان تنتهي دورتي الشهرية
- ولكن يا امي اسبوع كامل .. دون ان ينتصب زبي .. سيؤلمني ذلك كثيرا ..
- اذا لا ترتده .. وافعل ما يحلو لك .. وانا من اليوم فصاعدا امك فقط والتي تحبك كثيرا ولكن كولدها فحسب
- احزنني غضبها .. فما كان مني الا ان اقفلت على زبي واعطيتها المفتاح .. فلا اريد ان اخسر علاقتي معها .. فلا سعادة تضاهي سعادتي وانا معها.
مر الاسبوع صعبا بطيئا مؤلما
رن جوالي .. نظرت اليه فكانت ماما وقد كتبت وهي في العمل: - عزيزي اصبحت نظيفة الان .. جهز نفسك انني قادمة بعد ساعة .
سعدت كثيرا .. اخيرا سأنزع القفص واعود بين قدمي جميلتي وانهل من شهدها.. جهزت القضيب الاصطناعي وانا انتظرها
دخلت امي المنزل مسرعة.. قبلت شفتاي ورفعت فستانها القصير وشلحت كيلوتها وانزلتي بين قدميها وافترست وجهي بطيزها … فرحت الحسها بنهم منقطع النظير فقد اشتقت لرائحة امي ومذاقها جدا جدا
لحست لها ربع ساعة ثم بدأت ارتدي القضيب الاصطناعي.. فأمسكته ورمته بعيدا وانحنت نحو قضيبي وفكت القفص عنه .. وقالت لي: - بما انك انتظرتني اسبوعا وانت ترتدي هذا القفص وتتألم من اجلي رغبتي .. سأكافئك اليوم واسمح لك بإدخال قضيبك اينما شئت .. ولكن بشرط!!!
- اجبت والغبطة تملأني:ما هو؟؟.. انا جاهز له مهما كان!
- ستقوم بتنظيف كسي من لبنك بلسانك حين تقذف داخلا.
اجبت مبتسما بطريقة ساخرة .. - كنت سأفعلها من دون ان تطلبي .. فقد اعتدت على طعمه وادمنت مذاقه..
نكت امي بهذا اليوم ثلاث مرات مثل المجنون اتنقل بين فوهاتها .. نكت كسها وطيزها ونظفتهما من لبني بعد ان قذفت بهما
اصبح روتينا يوميا جديدا الان
الحس لها صباحا عند الاستيقاظ من النوم
وظهرا عند عودتها من العمل
وانيكها مساءا ثم الحس لبني من كسها وخرمها .. وحين تأتي دورتها الشهرية .. البس القفص تضامنا معها. واعتبرها فترة راحة لكلينا….