ماما شرموطة تتناك مع صديق ابي ضابط المخابرات
انا شاب في مرحلة المراهقة و ماما شرموطة و تتناك مع صديق ابي في غرفة النوم و لم اتنبه الى الامر الا مؤخرا لما رايته يركبها و يهزها و هما عاريين رغم انه يزور بيتنا منذ ان كنت طفل صغير . في البداية اعرفكم بعائلتي فابي ضابط مخابرات و قلما يبيت عندنا في البيت و لم يسبق لي و ان شعرت بحنانه اما امي فهي امراة في الاربعين و جميلة جدا و لها طيز كبيرة و بزاز ساحرة و عادة تبقى في البيت بروب خفيف جدا يبين صدرها و فردتي طيزها اما اخوتي فانا الاكبر و لي ثلاثة اخرين اعمارهم من اربع سنوات الى احدى عشر و مؤخرا صرت مراهق و عرفت معنى الشهوة و كبر زبي و امتلا بالشعر و صارت تاتيني رغبة النيك و امارس الاستمناء و احلب زبي حتى اقذف .
و مؤخرا ايضا صرت اتسائل ماذا يفعل صديق ابي و زميل مهنته في بيتنا المكون من فيلا بطابقين في حي راقي جدا حيث ياتي و يدخل مع امي الى غرفة النوم و كثيرا ما اسمع القهقهات و الضحك و اهات غريبة جدا و احيانا الصراخ و هذا ما دفعني لاكتشاف الامر الى ان صدمت لما علمت ان ماما شرموطة و هي تخون ابي مع زميله دون علمه و ييمارسان الجنس و كانهما متزوجان فكرت في البداة بالطريقة التي تمكنني من رؤيتهما فقد صرت شبه متاكد انه ينيك ماما لانه يبقى معها حوالي ساعة او ساعتين ثم يخرج و قد عدل ملابسه و احيانا يدخل الى الحمام يغتسل ثم يخرج و يركب في سيارته و يغادر الى ان قررت هذه المرة التاكد و قطع الشك باليقين . فكرتي كانت الاختباء في وراء ستائر النافذة التي تصل الى الارض حتى اعرف ما يدور بينهما و اتاكد ان ماما شرموطة تخون ابي و جاء اليوم الذي سمعت هاتف ماما يرن و كانت في المطبخ فحملته و قرات الشاشة فرايت رقم صديق ابي فعرفت انه قادم فاخذت الهاتف الى امي و اختبات وراء الباب حيث سمعتها تقول له تعال عندي يا حبيبي انا في انتظارك .
بسرعة دخلت الى غرفة نوم ابي و امي دون ان تشعر بي و اختبات وراء الستائر و كان قلبي يدق بقوة من الخوف و الدهشة و رغبة الاكتشاف و بقيت هناك حوالي نصف ساعة كاملة حتى سمعت جرس البيت يدق فزادت نبضات قلبي اكثر و حاولت كتم انفاسي من شدة الخوف و ما هي الا لحظات حتى دخل صديق ابي وحيدا في الغرفة بينما كانت امي تهيئ الاجواء حتى تتاكد اننا في غرفنا و عادة كانت حين لا تراني تعلم اني قد خرجت من البيت . كان صديق ابي وحيدا في الغرفة و كان رجلا عمره حوالي خمسين سنة و له شنب كبير جدا و جسمه اسمر و ممتلئ و كان يلبس طاقم كلاسيكي انيق و اخيرا دخلت امي و اول شيئ قامت به هي انها احتضنته و قبلته من فمه بطريقة حارة جدا هنا تاكدت بما لا يدع مجالا للشك ان ماما شرموطة و تخون ابي و علمت ان صديقه نياكها فقد كان يقبلها و يلمس لها ظهرها و طيزها الكبيرة حيث برزت فلقتيها بوضوح لما مرر يديه عليهما و هو يعصرهما بقوة . ثم بدا يفتح سحاب بنطلونه و هنا كاد قلبي يتوقف من شدة الخفقان فانا سارى زبه و لم يسبق لي ان رايت زب في حياتي و كدت اصاب بصدمة قوية لما اخرج لماما زبه فقد كان زبه مثل الوحش و لم اكن اعلم ان هناك من يملك زب بذلك الحجم فقد كان كبيرا جدا و راسه كبير و حجمه حوالي ثلاث مرات اكبر من حجم زبي رغم اني كنت بلغت وقتها و كان منتصب و كثيف العروق .
و بما ان ماما شرموطة و تحب الزب فقد كانت ترضعه و تلحسه بقوة كبيرة و هي في نفس الوقت كانت تلعب بخصيتيه الكبيرتين ثم جلس صديق ابي على السرير و فتح رجليه و اكملت ماما الرضاعة بكل قوة و هو يمسح بيده على شعرها و يتغزل بها و من كثرة الرضع كان فم ماما يمتلئ باللعاب فتترك الزب و تبصق في وعاء وضعته امامها ثم تكمل الرضع و اللحس . بعد ذلك قام صديق ابي و رفع فستان ماما و احتضنها بقوة و لاول مرة ارى امي عارية و كان طيزها جد مغري و فلقتيه كبيرتان جدا و كان كسها محلوق و لونه وردي بينما كانت بزازها كبيرة و لون حلماتها وردي فاتح جدا و لم يتوقف صديق ابي عن رضع بزاز ماما و كان يخرج لسانه و يمرره على الحلمة بطريقة دائرية في كل مرة ثم ياخذ مصة عميقة و امي بدات تتاوه و تهيج و هنا تمددت على ظهرها فوق السرير و قالت هيا ادخل زبك نيكني . كنت ارى النيك امامي و مشاعري مختلطة بين الهيجان و الشهوة الجنسية على جسم امي و جسم صديق ابي العاريين فلاول مرة ارى رجل و امراة عاريين يمارسان الجنس و بين الصدمة من اكتشاف ان ماما شرموطة و تخون ابي المسكين لكن الشهوة غلبتني و زبي كان قد بلغ اقصى درجات الانتصاب و كنت اريد ان اقذف لذلك لم اشئ ان المس زبي بيدي .
ثم ركب صديق ابي فوق جسم ماما و كانت طيزه سمراء و كبيرة و جميلة جدا و كان ينيكها و انا ارى خصيتيه الكبيرتين تسدان باب كسها حين يدخل زبه و هو يقبل و يتحسس و ينيك بطريقة جميلة جدا ظلت امي تتاوه و هي تتناك خاصة حين سخن نياكها و صار يضخ زبه بقوة في الكس مما جعلها ترفع رجليها و تلفهما على ظهره و كان ينيك بطريقة سريعة تعبر عن مدى حرارته و شهوته و ظل على هذه الحالة لمدة حوالي خمسة دقائق و هنا توقف عن الضخ و ارتخى فوق جسمها بالتقبيلو التحسس ثم قام و زبه قد ارتخى و علمت انه يكون قد قذف المني و لكن زبه ظل كبيرا و طويلا و منتفخ جدا و بعد ذلك امسكت ماما منشفة و راحت تنظف كسها . بعد ذلك جلسا يتحدثان ثم قام و لبس بيجامة ابي و اخبرها انه سياخذ حماما و يعود و كان ظاهرا انه سينيكها مرة اخرى لان ماما شرموطة و لا تكفيها هذه النيكة و حين كان يلبس رفع بنطلونه حتى اخفى طيزه لكن زبه بقي خارجا و متدليا و هنا نظرت الى امي العارية و لم اتمالك نفسي و قذفت بقوة رغم اني لم المس زبي . و خرج نياك امي و لبست ماما روب خفيف جدا و خرجت كي تستحم معه و هنا خرجت بسرعة كبيرة بعد ان مسحت المني من على الحائط بنفس المنشفة التي مسحت بها امي مني نياكها فاختلط منيي بمني نياك امي و كنت اعلم انه سينيكها مرة اخرى حين يكملان الحمام لكن بعدما قذفت شعرت بحالة احباط شديدة و تمنيت لو اني لم ارى ما رايت و يا ليتين ما علمت ان ماما شرموطة تخون ابي