سحاق مدام آلاء و اختها مروة
انا مدام الاء ابلغ من العمر 23 سنه متزوجه منذ سنتين اعيش في الاسكندرية اوصفلكم نفسي انا بيضاء البشرة شعري ناعم ولونه بني محروق وبزأزي متوسطه الحجم وطيزي دائرية طريه وكسي رفيع ووردي وانا زوجي مش مريحني جنسيا ومش بيديني حقي فيه مما خلاني اتجه للسحاق لان مكنش عندي غير اختي الصغيره الي ممكن تعمل معايا كده ولكم الموضوع.
في يوم من الايام كان جوزي مسافر القاهرة وبيقعد بالاسبوع لان شغله طوال الاسبوع ومش بيروح غير الجمعه واحيانا مش بيجي ولما سافر في يوم كالعاده انا كنت بكون قاعدة لوحدي وبشتهي ممارسة الجنس ومش بلاقي حد فبعمل العادة السريه (السبعة ونص) وكنت عايشة على كده يا اما كنت بدخل خياره طويلة في كسي او بحط صباع ايدي الكبير في كسي وطيزي واحيانا بحط ايدي كلها في كسي من شده الشهوة وعنفها وكتير من الطرق المختلفة وفي يوم كان باما وماما مسافرين يعملوا عمره وطلبوا مني ان اختي مروة تفضل عندي لان هيه صغيره ومينفعش تكون لوحدها وهي في السن ده وطبعا علشأن بكون قاعدة لوحدي فوافقت بده
وفعلا سافروا وجت قعدت عندي وكنا نقضي اجمل اوقات مع بعض سواء اننا نسهر مع بعض او نتفرج على التلفزيون كل يوم وكنت دايما بسالها عن علاقتها بالشباب وبتصاحب او لاء وكانت بتتكسف مني وبتحاول تغير الموضوع لحد لما اطمنت من نحيتي فقالتلي انها مصاحبة ولد وبتكلمه فون وطلبت مني اني اوافق واسيبها تكلمه فوافقت لان انا عارفة احساسها الصعب ده لحد لما قمنا علشأن ننام فدخلت وقلتلها انا هدخل انام مش عاوزه حاجه فقالتلي خلاص انا شويه وجأيه وراكي قلتلها اوك وطبعا كان نفسي تيجي وتنام بسرعه علشأن ابص عليها وهي نايمة واسرح بجمالها وبجمال صدرها علشأن هيه كانت طيزها كبيرة وبزأزها مدورة ومتوسطه ووشها زي القمر وقعد واستنتها وجت فعلا ودخلت الاوضة وقعدت تقلع علشأن تغير الجينز وخدت من عندي قميص نوم ولما قلعت لمحت في طرف عيني بزأزها المدورة وحلمتها الورديه البارزه وللاسف مشفتش كسها غير من فوق الاندر وير بتاعها وكان عامل خط وبارز و كل ده وانا عاملة نفسي نايمة ومستمتعه بجسمها الابيض
ولما خلصت بصتلي رحت مغمضه بسرعه علشأن متعرفش اني شفتها ولما اطمنت انه انا نايمة راحت خرجت من الاوضه وقعدت في الاوضه التانية انا استغربت وقلت جأيز علشأن الجو حر وهتيجي تاني بعد شويه وانا بفكر سمعت صوت واحده بتتأوة ولما ركزت في الصوت لقيته صوت اختي مروة فقمت بسرعه وخرجت من اوضتي وقعدت اتفرج عليها من خرم الباب بتاع قوضتها الي كانت فيها لقيتها قالعه قميص النوم وعريانه وبتتكلم في التلفون وماسكاه بادها الشمال وبادها التانية كانت بتفرك شويه كسها وشويه بزها انا لما شفت المنظر اذهلت وكسي بقى ينزل ميته في الاندر وير وكانت هي طبعا بتكلم حبيبها الي قالتلي عليه روحت داخله عليها فتخضت جأمد وقفلت الموبايل وقالتلي متفهمينبش غلط انا كنت بكلم صحبتي وهي قالتلي كلام سكس وانا هجت وعملت كدا وانا قلتلها انه هقول لابوها وامها لما يجوا من العمره وقعدت تتحايل عليا مش اقول لحد وانا قلتلها انه انا موافقه بس بشرط انه انيكها كل يوم لحد لما بابا وماما يجوا فوافقت
رحت مسحت دموعها وقلتلها متخافيش انا هريحك عالاخر رحت قالعه قميص النوم ونيمتها على ضهرها وفتحتلها رجليها وشفت كسها الي كان بينقط ميه وبيلمع وكان شعره خفيف رحت نازله عليه وقعد الحس في جأمد وبايديا الاتنين مسكت بزأزها وبدات تتاوة من شده الشهوة لحد لما ارتعشت وجأبت عسلها في بقى ولحسته لحد اخر قطره فيه وكان طعمه يجنن فقلتها دورك انتي دلوقتي بس طلبت منها انها تجيب خياره طويلة من المطبخ الاول علشأن تدخلها جوا كسي وبالفعل جأبتها وبدات تحكها في شفرات كسي وانا سحت على الاخر ومحستش بالدنيا خير وهيه بدخلها واتخرجها جأمد في فتحتي وبتلحس في البظر جأمد وانا كنت ماسكه بزأزي وبدعكهم جأمد من الاثاره وبعد كده قلبتني على بطني وحطت المخدة تحتي علشأن تكون طيزي عاليه وانا استغربت منها انه ازأي عرفت الحاجأت دي فقالتلي انها كانت بتتفرج على افلام سكس وشافت في مرة انه راجل بينيك بنت في طيزها وحط المخده تحتها وفتح فلقتين طيزها علشأن تبان فتحتها قلتلها نيكيني يا متناكه وهيه بتنيكني قالتلي كمان انه هيه مارست مع حبيبها الجنس وكان بينيكها في طيزها كل يوم بعد المدرسة وانا زعلت من الي قالته بس من شهوتي نسيت كل ده وقلبتني على ضهري تاني ورجعت حطت الخياره في كسي وقعدت تدخلها جأمد لحد لما نزل عسلي في بقها وكانت كمية كبيرة لاني مش بمارس الجنس من فترة طويله وبعدها باستني من شفايني ورحنا واستحمينا سوى
واستنونا في قصصنا انا واختي مروة السحاقية