مع جميلة زوجة اخي الاكبر
اسمى أحمد من مصر و كان لى عدة إخوة ذكور اكبر منى . أحدهم و يدعى خميس تزوج من ابنة خالتنا و اسمها جميلة . فكان اكبر منى بأربعة عشرة سنة أما هى فتصغره بنحو عشر سنوات. إلا أنها تبدو اكبر منى بكثير وانضج. كانت من رشيد و انتم تعلمون المثل المذكور فى كتاب النفزاوى : أحسن أير الصعيدى و أفضل فرج الرشيدى، و كانت من برج الميزان و هو برج شهوانى محب للجنس و الجماع بكل جوارحه .
و كنت قد استقللت بحياتى و تخرجت من كلية الآداب و عشت فى شقتنا القديمة بالدرب الأحمر بعد زواج الإخوة جميعا و انفصلت عن أبوى و صارا يعيشان فى الشقة التمليك الجديدة الواسعة فى إحدى المدن الجديدة و كان ابوى كبيرى السن فلم يستطيعا موالاتى و لا الاطمئنان على فى الشقة القديمة التى بالإيجار و التى أحببت البقاء فيها لوجودها فى قلب القاهرة القديمة وسط التاريخ و العمران والرقى والناس الطيبين . و كانا قد حجزا لاخى خميس شقة فى نفس المدينة و الحى على مقربة من شقتهما الجديدة فتزوج فيها بجميلة ولم ينجبا بعد و قد مضى على زواجهما عامان فطلبت أمى من خميس خصوصا أن عمله فى قلب القاهرة فشقتى التى أعيش فيها الآن هى اقرب إلى عمله بكثير من شقته التى بأكتوبر. طلبت منه أن يذهب إلى مصطحبا معه جميلة و يقيمان معى إقامة كاملة كى تطمئن هى على من خلالهما و ليؤنسا وحدتى و يذهب إلى عمله يوميا من عندى و كان حنونا و مؤتنسا بعائلته و لا يرفض لامنا طلبا لذلك فقد وافق على طلبها و جاء مصطحبا جميلة و أمتعتهما من أجل إقامة كاملة معى و فرحت أنا بذلك غاية الفرح و سررت بالغ السرور و رحبت بهما كل الترحيب. كانت شقتنا القديمة هذه التى تربى فيها اخوتى و تزوج فيها أبوانا و امضيا فيها كل ذكرياتهما من يوم زواجهما حتى عهد قريب من الآن وكانت مكونة من غرفتين وصالة و كانت ضيقة كثيرا حيث لا تتعدى مساحتها أربعين مترا مربعا.لكن كان ريحها حلو فى الحقيقة.
فكنت أنام فى الغرفة الأكبر مساحة نسبيا التى فى طرف الشقة فى الجهة الشرقية منها و التى تحوى الشرفة الكبرى و هى جنوبية هى وشباك الصالة والغرفة الثانية أيضا و قبالتها فى غرفتى تلك كذلك شباك يطل على المنور و شبابيك مطابخ و حمامات الجيران فى نفس العمارة. أما الغرفة الثانية فهى محصورة بين الطرف الآخر الغربى للشقة الحاوى للمطبخ والحمام و بين الصالة من الجهة الأخرى و هى أضيق من غرفتى و لا تحوى أية شرفات إنما تحوى فقط شباكا كبيرا بحجم شباك الصالة أيضا فلا تتسع إلا لفراش عائلى لثلاثة أفراد و صوان ملابس صغير من ضلفتين فقط و ربما تلفاز صغير 14 بوصة على مائدة صغيرة قصيرة لا أكثر من ذلك و تبدو مليئة و تبدو للنائم على الفراش الملاصق لتحت الشباك كما لو أن حوائطها من ورائه و من أمامه لضيقها ستنطبق عليه وتعصره عصرا. و عبثا أصررت وحاولت أن أجعلهما يتخذان غرفتى لهما و أنام أنا فى الغرفة الأخرى الضيقة إلا أن خميس و جميلة رفضا بشدة و أصرا وحلفا ألا يتسببان فى أن أغادر مكانى .
و هكذا أصبحا ينامان و يبيتان فى الغرفة الأخرى و أصبحت جميلة هى التى تعد الطعام و الشراب لكلينا و تغسل الثياب لكلينا و تنسق و تعتنى بنظافة و شؤون المنزل فكنت حديث التخرج و لم اعمل بعد فكان خميس يودعنا فى السابعة إلا الربع صباحا و يذهب لعمله ويتركنا وحدنا معا بالمنزل طيلة اليوم حتى يعود فى السادسة مساء كأنه الأب و نحن الأم و الابن. فكانت تودعه و تعود لتنام ساعتين حتى تبلغ الساعة العاشرة فتنهض و لم أكن أقلقها من نومها بل احترم راحتها رغم أنى أصحو مبكرا من السادسة صباحا و اخلد للنوم فى العاشرة مساء فكانت تعد لى الشاى باللبن معهما صباحا قبيل نزول خميس ثم لما تنام كنت اجلس لأقرأ شيئا أو أفتح الكمبيوتر و أعمل عليه لبعض الوقت و كنت أتصبر ببعض اللقيمات أغالب جوعى فقد كنت أتناول الفطور فى التاسعة و على العموم فكان من صالح معدتى أن أتأخر قليلا فى الأكل فكنت أتصبر حتى افطر معها فإذا صحت صبحت على و ذهبت للمطبخ تعد إفطارنا و نجلس معا فى الصالة أو غرفتهما معا على منضدة واحدة لنأكل.
دعونى اصف لكم جميلة. كانت بيضاء البشرة كالشمع طويلة القامة ممتلئة الجسم ملفوفة القوام كبيرة القدمين بنية الشعر ناعمته ترتدى خمارا باستمرار لم أكن أعلم شيئا عن شعرها و لولا مجيئهما و سكناهما معى و لمحات رايتها بالمصادفة بمرورى أمام غرفتهما و هى تبدل ملابسها أو تخلع الخمار لما كنت لأعلم صفة و لا لون شعرها قط. و فى الحق كانت جميلة و شهية هى تثيرك جسديا و شهوانيا أكثر مما تجذبك روحيا أو على نحو رومانسى أو غرامى لذلك فانك تشتهيها لا تحبها.لكن ليس معنى ذلك أنها مكروهة أو لا تحب بل هى ملك رقيق و ودود جدا مع الجميع و مضيافة من الدرجة الأولى و دبلوماسية للغاية لا تحب أن يزعل منها احد.
فى الحقيقة كنت معجبا بها سرا منذ زمن و ازداد اعجابى بها أضعافا و اشتهائى لها لما صارت معى فى شقة واحدة طوال اليوم تقريبا و أراها من الخلف و أطالع ردفيها و هى ترقصهما بأناقة وهى لا تشعر و لا تقصد إثارتى و من الأمام و أنا أشاهد ثدييها يترجرجان من ثوبها المنزلى المصرى المعتاد و أسمع صوتها باستمرار و أطرب لكلامها و ضحكها و أتأمل وجهها صباح مساء و طوال الوقت ،كان ذلك أكثر مما أستطيع تحمله. و كنت أتحين الفرصة حتى إذا نهضت من نومها و ذهبت للمطبخ أهرع منسلا إلى فراشهما و أتشمم مكانها عبق شعرها و هى لا تكف عن الاستحمام و التنظف و التعطر و ابحث عن اثر ريقها على المخدة حتى إذا وجدته فالحسه فى نهم و غبطة. و بدات اتتبع كولوتاتها الوسخة فى الغسالة و أتشممها و ألحسها و هى طازجة لا تزال مبللة بعصارة كوذها كهر شبق يتشمم كس هرته فى غلمة. و لا أدرى أكانت تلاحظ ذلك و تستنتجه بسبب لخبطتى لترتيب الغسيل الموضوع فى الغسالة عن ترتيبها الذى عهدته عليه.و بدأت أحلم بها ليلا و أتخيلها نهارا فى أحلام ماجنة و خيالات إباحية هى التى تبادر فيها و تتخذ دور المبادأة معى و تغرينى أو تلهو بايرى أو غير ذلك و هى تضحك و تكلمنى بألفاظ نابية. و ظل الحال على هذا المنوال حتى رأيت مناما كأنه اقتراح لأفعله. رأيتنى راقدا إلى جوارها على فراشهما فى بدء انبلاج ضوء الصباح و لا يزال مغبشا وحدنا و هى على يسارى أى على طرف الفراش أما أنا فعلى يمينها أى فى منتصف الفراش و بالقرب من طرفه الآخر الملاصق للجدار أسفل الشباك. و أنها تعرض بوجهها عنى و أنها غارقة فى النوم و إنى مددت يدى فتناولت يدها و وضعتها على موضع أيرى على كولوتى البادى من الشق الطويل فظلت ساكنة لا تتحرك و كانت تئن فى نومها و تعوى عواءا خفيضا هامسا فعلمت أنها تحلم حلما ساخنا مبتلا فبدأت أحرك يدها بيدى على قماش الفلانيل كى احفزها على تقليدى عدة مرات حتى بدأت أخيرا تحرك يدها بطريقة بطيئة ناعسة لابد أنها ترى شيئا فى أحلامها الآن. و سرعان ما احسست بلذة ما تفعل و انتفخ أيرى على الفور مالئا كفها بعدما كان مسترخيا ضئيلا لا يحس له وزنا و لا طولا و لا حجما حتى اضطر يدها أن تتحدب لأعلى لتتواءم مع حجمه الكبير الآن و لتتمكن من أن تحوطه بالكامل ولتستمر فى تدليكه. ثم صحوت من النوم للأسف. لكن ذلك المنام أوحى لى بفكرة منالى إياها. و أخذت أتحين اليوم و اللحظة المناسبة لأنفذ خطتى بصددها.
حتى جاء اليوم الذى قررت فيه تنفيذ تدبيرى و تحقيق منامى لكن كاملا غير منقوص. كان ذلك بعد نزول خميس و توديعه لنا و نوم جميلة من جديد. انتظرت أنا حتى الثامنة. حيث وجدتها قد راحت فى سبات عميق و كان نومها ثقيلا فلا يخشى من استيقاظها إلا فى موعد استيقاظها المعتاد.و دلفت إلى الحجرة متسللا على أطراف أصابع قدمى بحذر و رايتها راقدة على ظهرها ترتدى ثوب منزلى مصرى معتاد خارجى فى مخدعهما و ضوء الصباح الخفيف الغائم الضعيف المنساب من الشباك المفتوح الساقط على وجهها و جسدها بالإضافة لغرقها فى النوم قد اشتركا معا فى منحها جمالا و جاذبية لا تضاهى عن أى وقت آخر و كنت أنا فى ذلك الصباح قد صحوت لا أكاد أتمالك نفسى من الشهوة و أنا أمنيها بأنه اليوم لا محالة سأنفذ إلى ما تحت كولوتها الذى ترتديه و تحجب به عن الأنظار أجمل جهاز للمتعة فى الدنيا أحلى من الخمر بمراحل و ألذ من الشهد بكثير و لشدة شهوتى استطعت توديع خميس بصعوبة بالغة و لم ينعظ أيرى بل ظل منكمشا أو شبه منتصب يقطر منه اللعاب المنوى باستمرار و ينسل منه بغزارة و بطء رغم ذلك. دنوت من سريرها و صعدت على متنه وتسللت زاحفا من عند قدميها و قد خلعت الشبشب الأسود البلاستيكى عن قدمى برفق دون إحداث أى صوت كيلا أوقظها و إن كنت أعلم أن قصف المدافع نفسه لا يوقظها. و كانت دقات قلبى عنيفة متسارعة توجع صدرى لشدة ما أنا فيه من ترقب و ما أحس به من إثارة بالغة و لم تكف تلك الخفقات العنيفة عنى لحظة واحدة منذ نزول خميس منذ ساعة حتى الآن و إن ازداد تسارعها و عنفها الآن عن ذى قبل و أنا أرانى أرقد أخيرا إلى جوار الملك النائم الذى فى بياضه و رقته و رخاصته كندفة من القطن المصرى الأصيل طويل التيلة الشهير. و استدرت أخيرا فى زحفى بلطف و رقدت جوارها بهدوء و بدأت أتأملها من الجنب و لم أتمالك نفسى أن مددت يدى إلى ساقها و أخذت أتحسس فخذها برفق من فوق ثوبها ثم بدأت أجذب الثوب لأعلى شيئا فشيئا و أنا فى قمة غلمتى أجاهد كى أسيطر على نفسى و لا اسحبه و احسره بسرعة أو بعنف كى لا أتسبب فى استيقاظها و يحصل عندئذ ما لا تحمد عقباه و لا أنال منها وطرى. و قربت وجهى من وجهها أتشمم أنفاسها و أتأمل وجنتها و أمس جلدى بجلدها أمس خدى بخدها و يدى بيدها و بذقنها و أحدق فى شفتيها العريضتين الغليظتين المليئتين و فمها الواسع فى شره و أتلحس.. و أحدج قدميها الجميلتين على كبرهما بنظرات فاحصة مدققة و أرى أظافرهما المقصوصة المشذبة جدا اللامعة غير المطلية بأى طلاء من أى نوع. كذلك كانت تماما أظافر يديها بالمثل.فازددت اشتهاء لها و رغبة فيها.و بدأت يدى تمر على بطنها و تتجول حتى تهوى فى البئر بين فخذيها .
ثم ما لبثتُ أن سمعتُ آهة تصدر منها و هى نائمة و قد أعرضت بوجهها عنى و أولتنى قفاها الحلو بعدما كانت تنظر إلى السقف فهويت إلى جيدها الجميل أقبله بنهم و تذكرت الحلم و لم اشعر عندئذ بيدى و هى تسرع إلى يدها المسجاة المرخاة إلى جانب بدنها و تتناولها معانقة محبة صبة و تضعها فى الشق الطويل كما كان فى المنام.و ظلت تحفزها كما فى الحلم و حصل تماما كما فى الحلم لكن الآن خرجنا من نطاق الحلم إلى حدود شاسعة أوسع و أرحب ليست منصوص عليها و لا مخططة و لا واردة قط فى الحلم فقد انقطع الحلم إلى هذا الحد و لم يسر مع الواقع أكثر من ذلك و تركنى وحدى مع الواقع أشكله بنفسى و لا أدرى ايبقى طيعا ليدى أم يصير بعد قليل عصيا على التشكيل. أم انه سيجرفنى و يصنع بنفسه هو النهاية و يشيد بساعده من دونى خاتمة القصة. لا أدرى كل ما أدركه الآن و أعلمه أنها مستمرة فى إمتاع أيرى بيدها من فوق الكولوت و قد استحال عملاقا ضخما و وحشا هائلا تحت كفها ثم ما لبثت أنا إذ أحسستها تنقب بيدها عن شئ ما ففهمتُ و أدركتُ و وجهتُ يدها إلى أستك و حافة كولوتى و ساعدتها فى سحبها لأسفل و أن تصل بيدها إلى الأير مجردا و تدلكه مباشرة على اللحم دون أى عائق أو فاصل يفصل بين يدها و بينه و قد مددت أنا يدى بالمقابل و دسستها بين فخذيها أدلك بقوة كسها من فوق ثوبها و أسمع أناتها المتعالية الآن و حوضها المتراقص تحت يدى و اشعر بنبضات فى مهبلها و بلل يمس أناملى قد تسرب بمرور الوقت خلال ثوبها الخفيف و كولوتها اللطيف الظريف إلى كفى و نشع على جلدى. و قد أفلحت فى غضون ذلك فى حسر ثوبها عن ساقيها حتى تعرت ساقاها أمام ناظرى الشقيين تماما من أخمص قدمها حتى أعلى نقطة فى أربتها و كادت عانتها تتبدى لى و تنكشف لولا ما تسترها به من الكولوت البكينى الصغير الأبيض القطنى المعتاد الفلانيل.
و بلغت هى الذروة قبلى (سبقتنى فى بلوغ النشوة) و انتفض بدنها بأكمله حتى أن الصدمة العنيفة تلك قد أيقظتها ففتحت عينين زجاجيتين لا تزال فيهما آثار الشهوة و تطلعت إلى كأنها لا ترانى و أخذت أحثها و أنا فى غاية الغيظ و قمة الشعور بخيبة الرجاء و قد كنت أوشك أن أصل مثلها إلى الذروة لولا استيقاظها المفاجئ و توقفها بغتة تبعا لذلك، أحثها على المضى قدما و استئناف ما قد بدأته بيدها مع أيرى. قالت أول ما تكلمت”خميس؟!” لكنى لم أكن اسمع ما تقول لكنها لما سمعت صراخى و صياحى أطالبها بالاستمرار و إكمال الهاندجوب الساخن الذى منحته لى لا شعوريا و هى فى نومها و لم تتممه لما استيقظت. لما سمعت صوتى علمت من أنا و أنى لست خميسا كما ظنت و أبعدت يدها فى سرعة عن عضوى كمن لدغتها عقرب و كادت تصرخ لولا أنى أسرعت بمقاطعتها قائلا مستغلا أنها لا تزال نصف ناعسة: يا جميلة يا حبيبى أنا بحبك باموت فيكى عارفة يعنى إيه باموت فيكى مش بموت فيكى بس مش بس كده دا أنا باموت فى تراب رجليكى. انتى زعلانة ليه ما تكسريش قلبى أنا وخميس واحد مفيش فرق بينا أستلفك منه شوية هيجرى إيه يعنى أنا أتمتع و انتى تتمتعى و لم أكف لحظة خلال ذلك عن تدليك كسها بقوة بالغة. انتى جميلة قوى يا روحى مش معقولة خميس يتمتع بيكى لوحده. عشان خاطرى يا روحى و النبى والنبى.
و نظرت إلىَّ شاردة من الشهوة من جراء كلماتى الهامسة و لمساتى و نظراتى. و لم تنطق بكلمة لكنى رأيت فى عينيها عدم الممانعة فنهضت قائلا يا حبيبتى يا روحى يا عقلى و لا اكف لحظة عن لثم خديها وشفتيها بجنون و احترت أأضع يدها مرة أخرى على أيرى لتدلكه حتى يقذف غزيرا ابيض غليظا و يلطخ يدها أم أنتهز الفرصة و قد أحسست أن ببيوضى كنز مخبوء عظيم الكم بانتظار كسها ليخصبه أيما تخصيب و لم أهتم بأن أسألها عما إذا كانت تستعمل وسيلة من وسائل منع الحمل كيلا يحصل حمل لديها منى و هى لم تذكر ذلك و لا منعتنى وأنا أتجرد من كل ثيابى فى سرعة خاطفة و آمرها فتتجرد مثلى كذلك و أساعدها فى تجريدها و لا ترددتْ و هى ترانى أعتليها و أمتطى صهوتها و اتخذ وضعى بين فخذيها و هى تعلم سلفا ما سيحدث و الغريب أنى علمت منها فى وقت لاحق أنها لم تتناول منذ زواجها أية موانع و لماذا تتناولها وهى بشكل طبيعى لم تنجب بعد و هى تريد النسل و أنها كانت معجبة بجمالى و وسامتى من قبل أن تقترن بخميس كلما كانت ترانى و لكن منعها حياؤها وفارق السن بيننا على البوح لى بذلك أو حتى التمنى بأن أطلبها للزواج و لذلك تتمنى ان تلد منى طفلا يحمل جمالى وحلاوتى هكذا أرادت وقد كان.
قبضت على أيرى الشديد النعوظ و دسسته فى هنها (كسها) و أنا أتأوه ملتذا مغمض العينين و هبطت عليها بثقل بدنى و أخذت أجامعها بقوة و لا أقلع لحظة عن مص و دلك و لحس و جمش و تأمل نهديها الجميلين الوحشيين. و هكذا استمررت فى النهل من عذوبة محياها وشهد كعثبها (كسها) حتى صحت أخيرا و هى تضمنى بقوة و تهتف باسمى و اهتف باسمها بعدما أشعلت نارى و ضاعفتها إلى آلاف النيران بفضل نظراتها و بفعل كلماتها الماجنة الحاثة المشجِعة،حتى قذفت غزيرا فى أعماق كسها العسل قذفا ما مثله و لا قبله و لا بعده.قلت فى استعطاف “جميلة!” قالت فى حب ولطف و هى تضمنى و تعطينى من ثغرها العذب دون توقف أحلى اللثمات و ألذ القبلات” أحمد يا حمادة يا سكر زيادة” ثم ما لبث أيرى أن استعاد إنعاظه و هو لا يزال مغلفا بقراب كسها وجراب هنها فبدأت أنيكها هذه المرة على مهل و غاية فى التؤدة و المُكْث و اللين و البطء و اللطف،و هى تنظر فى عينى بشغف و ابتسام و أنا أضحى و ابذل كل غال ونفيس فى سبيل تأجيج غلمتها و ابذل كل ما بوسعى كى أرضى شهوتها و أمتع كل شبر فى شغاف مهبلها و أغشية كوذها. **** على كسها **** على كسها. حتى ارتجت معلنة بلوغها ذروة لم يسبقها إليها احد من نساء العالمين.و أخيرا صحت أنا معلنا لحظة الفصل و ارتميت عليها وضمتنى بقوة إليها وارتجفت بشدة بين ذراعيها و تمرغت كثيرا مغتبطا مسرورا فى حضنها و على نهديها و قد فاض سائلى من كوذها وخرج منه عائدا و قد امتلأ عن آخره . مرتين ف الكس توجع زى ما خبطتين ف الراس توجع. ثم مسحت بيدها العرق عن جبينى فى ود وقالت لابد أن نستحم هيا ونهضنا من الفراش بعدما شبعنا من الوجبة الدسمة الى الحمام اصطحبتنى معها باسمة يدا فى يد و حممتنى بنفسها واستحممنا معا و سرعان ما أنعظ أيرى من جديد لكنها لم تمتعه حتى القذف هذه المرة بكسها و إنما بيدها. و خرجت و هى تقول لى” انتظرنى سأعد لك إفطارا شهيا يعوض ما فقدتَ يا بطل يا شَطُّور” و انتظرتها فى الغرفة و جاءت الحلوة وأخذت تطعمنى بيدها و هى تقول ضاحكة بأمومة هم يا جمل و اتفقنا منذ ذلك الحين أن نخصص وقت الصباح بل وكل النهار حتى الخامسة أو الرابعة لمتعتنا تلك و لم تعد جميلة تنام هاتين الساعتين بل تبدأ معى من بدرى رافعة شعار: النيك خير من النوم.
لم تجد جميلة غضاضة فى أن تحبنى و تحب خميس فى آن واحد و تتمتع بما نمنحها من حب جسدى وعاطفى. و صرنا فى كثير من الأيام ننزل معا صباحا لأعرفها بآثار و معالم المنطقة العريقة التى لم ترها من قبل فى حياتها فهى كانت فى رشيد أغلب عمرها و ما بعد ذلك أقامت فى أكتوبر و لم تدر شيئا قط عن القاهرة و نتأمل جمال جامع الماس الحاجب على ناصية الحارة هناك و كانت ترتدى فى ذلك اليوم كما طلبت منها عارية الشعر منسدل على كتفيها عسلى ناعم جميل و ترتدى بلوزة رقيقة ذات كرانيش عارية الكتفين بيضاء بها ثقوب من الأمام وخيوط كأنها حورية من العصور الوسطى و جونلة ملأى بالأزهار و ضيقة عند ردفيها و نتأبط بعضنا خلال المشى و نعبر الحارة إلى شارع القلعة و نسير فيه قليلا حتى نجد يمينا سكة الست صفية فندخل فيها وتنبهر هى و أنا أعرض عليها جامع الملكة صفية الرائع الجمال الذى لا مثيل له بين كل مساجد القاهرة و مصر ، إنها الملكة الإيطالية الأصل والدة السلطان العثمانى محمد الثالث.و ذهبنا إلى ميدان صلاح الدين و أريتها النافورة الجميلة هناك و أريتها المسجدين الهائلين المتقابلين جامع السلطان حسن وجامع الرفاعى و المساجد المخططة بالأبيض و الأحمر خطوطا عرضية فى الميدان أيضا مسجد قانى باى الرماح و مسجد المحمودية و المسجد الذى فوق مرتفع بجنب الشارع يصعد إليه بسلالم حجرية إفريزها جدار متعرج من الصخر غير مشذب و فى ذلك جماله مسجد جوهر اللالا الغريب القبة.
فلما عدنا إلى المنزل ارتدت لى ثوبا ماجنا جدا فاجأتنى به علمت منها أنها كانت ترتديه لخميس باستمرار كلما أرادت إغراءه و مكافأته على معروف قدمه لها و الحق يقال أن هذا الثوب كان بالفعل أعظم مكافأة يمكن أن ينالها أى إنسان. كان ثوبا قصيرا ذو كرانيش ضخمة فى طرفه السفلى و ذو حمالات رفيعة للغاية كالمكرونة الاسباجتى فى طرفه العلوى و فتحة صدره مقورة حتى أنها لتبرز قسما كبيرا من نهديها و الوادى الذى بينهما و كان من الدانتيل الأسود شبه الشفاف و المزخرف و المطرز منه فيه بأزهار و ورود لا تخفى شيئا و كان لونه صارخا على بياضها وامتلائها فكان فخذاها مكشوفان و كذلك ذراعاها و اغلب صدرها و قد تعطرت بعطر رهيب و طلت شفتيها بأشهى طلاء شفاه و الكحل فى العينين السود روعة يا ناس هموت قد تأهبت وتجهزت لى هذه المرة . فتناولتها بين ذراعى فى شغف و كلف و غمرتها بالقبلات اللاهثة ثم تركتها من جديد و تراجعتُ عدة خطوات لأتأملها من على مسافة و قد ابتسمت هى و كانت الشهوة تعتمل بشدة على محياها الجميل و الغلمة بادية فى تقاطيعها و ثنيات ملامحها وجلست على الفراش و قد أخرجتْ قدميها من شبشبها الفرائى الارنبى الأسود اللائق على ثوبها و وضعت قدميها على الفراش ثانية ركبتيها كعدد ٨٨ بالأعداد الهندية و نظرت إلى تتأملنى فى إغراء بسيط لا أدرى أكانت تقصده أم جاء عفو الخاطر لكنه على أية حال قد فعل بى مفعوله وكانت ترتدى فى جيدها قلادة ماسية يتوسطها فؤاد من العقيق الأزرق الشفاف المتبلور المضلع، أخذت أتأمل قدميها فى إثارة وعشق و لم أشعر بنفسى و أنا أتأمل هذه الحورية (السيرين كما يقول الإنجليز) إلا وقد ارتميت عند قدميها أمرغ فيهما وجهى وألحسهما بلسانى وألثمهما بفمى ثم دفعتها لترقد كالقطة على يديها وركبتيها و رفعت ثوبها فإذا هى لا ترتدى أى شئ تحته مطلقا فلم أتمالك نفسى و ما لبثت أن هويت إلى كسها ألحس أشفاره غير المختونة و بظره الكامل و أغمد لسانى عميقا فى مهبلها لأذوق شهدها الممتاز و ما لبثت أن جذبتنى أردافها الهائلة الجبارة فطفقت لحسا فى الردفين وعضا وشما و كنت أول من لحس لها شرجها كما أخبرتنى لاحقا.
لحسته بقوة وحماسة وشهوة منقطعة النظير حتى اتسع و تهيجت هى والتمع و امتلأ بالرضاب و عضضته بأسنانى بخفة ثم تخففت من ملابسى و قد اشتريت لها خلال تجوالنا خفية دون علمها بادج وشم جميل ألصقته الآن بكاحلها ثم نزعته فانطبع جميلا للأبد كسوار و زهور حول كاحلها الجميل و بقيت فحسب بالفانلة بعدما خلعت البيجامة الشتوية و الكولوت وبدأت أحك أيرى كعنقود العنب فى كسها من الخلف ثم قلبتها لتستلقى على ظهرها و باعدت بين ساقيها لأحكه فيه من الأمام حتى تهيجتُ و هيجتها تماما وأخذتْ تحك كسها فى أيرى بالمقابل بنفس الحماسة و الغبطة و ابتسمت لى ونظرت فى عينى نظرةً فلم أتمالك نفسى و انقضضت على فمها أنهشه نهشا و شفتيه ألثمها لثما و ريقها أمصه مصا و أسنانها ألحسها لحسا وظللنا نتحاك و نغنج معا لفترة طويلة لا ادرى ما مداها ثم ما لبثت أن كرستُ كل جهودى و وضعت كل تركيزى فى كاعبيها الفاتنين و وددت لو أنقب فيهما و استخرج منهما نبعا فياضا فوارا من الحليب الانثوى الحوائى الطازج لكن لا بأس فلأرض و لأقنع بهما و كفى بهما صدرا مثيرا. أما هى فقد دفعتنى بعدما أشبعت فمى من ملء ثدييها و ارتمت علىَّ لم تمص أيرى و لم تدلكه بيدها بالأساليب التقليدية المعروفة من هاندجوب أو بلوجوب إنما أخذت تمسح على عنقودى كله (أيرى + بيوضى) و تحكه برفق مهيج جدا ومتواصل فإذا أبدلت يدها بفمها لم تستعمل لسانها على النحو المعتاد فى تلك الحالات إنما لحست به فقط لا أكثر لم تمص و لم تعض و لا أى فعل آخر سوى اللحس لحست أيرى كله وبيوضى لم تتوقف عن تحريك لسانها كهرة تلحس من طبق الحليب مرارا وتكرارا حتى التمع بأسره من جراء ريقها العذب ثم ما لبثت أنا أن أبعدتها هذه المرة و جردتها من قطعة الثياب الوحيدة التى على بدنها الثوب الدانتيل.
ثم إمرتها فرقدت على جنبها تولينى ظهرها و تنكمش و تلتف على بعضها وتتكور كهرة بردانة بساقيها فى الوضع الجنينى فرأيت أمامى باطن قدميها فنزلت إليهما ولحستهما وتغزلت فيهما باللمسات و الكلمات و الآهات ثم شننت حملة شاملة على جسدها فلم ادع منه شبرا و لم اذر به جزءا إلا أسعدت يدى بلمسه و دعكه و أفرحت نظرى بتأمله و حدجه و أغبطت قلبى بشمه و أرضيت فمى بعضه ومصه ولعقه ولحسه و حظيت كل حواسى بشرف التمتع بهذه السيرين البيكسى و انتهى الأمر بان قلت لها “بحبك يا جميلة بحبك مووووووت” و اتخذتْ وضعيتها للنيك و اعتليتها و دسسته فيها و أنا أقول لها و الشهوة تصطرع و تستعر على صفحة وجهينا ” سأنيكك كما لم تناكى من قبل قط فى حياتها لأجعلن مهبلك خرقة بالية ممزقة أيتها الرشيدية المنيوكة” قالت فى لهفة “نعم مزقنى افتقنى يا روح قلبى اهههههه”. و أوفيت لها بوعدى حتى أغشى عليها للحظات من جراء جماعى العنيف لها. فلما أفاقت كنت قد شعرت أنى أنوء بحمل بيوضى فأسرعت أخرجه من قراب كسها الوردى لأقذف على شفتيها و فى فمها هذه المرة وليس فى كسها فلما ركعتُ عند رأسها و ركبتىَّ عند أذنيها دلكت أيرى قليلا فما لبثتُ أن سكبته سكبا وصببته صبا على شفتيها و لسانها حبلا تلو حبل من المهلبية الطعمة الغليظة البيضاء السخية الوفيرة و استمررتُ على ذلك دهور ودهور